تلـــــومنى الــــدنيا أذا أمــــيرى نــــوع مـــن الإدمــــان مـــا أدمنــــته عــــود مــن الكــبريت مـــا أشعــــلته هــــذا الهــــوى أعنـــف حــــــب عشــــته