أمِنَ المُباحِ تَرَونَ في حُكمِ الهَوى أن لا ترَى عينُ المُحبِّ حبيبَها؟ قَسمًا بمَن تُحدَى الرِّكابُ لِبَيتِه فتُبِينُ مِن ألمِ البِعادِ نَحيبَها ما لِلنفوسِ سِوى الأحبَّةِ راحةٌ دانُوا بنُعمَى، أم رَضُوا تعذيبَها