عِندمَاََ يَسُودُ أجوائُنَا الغْموض والقسوه نَفْتَقِرُُ فـَن الإستِقْبَال والَرد واللِقاء حِينَها يُصعَبُ عَلى من أمَامَنا مُحَاكَاتُنا وَهم بِأمسِ الحَاجْه الِينا ولاَيَتبقَى إلا الأسَف والإستِئذَان والإنْسِحاب بِصَمتٍٍ