فلسفة البساتين

[imported_ريآن]

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/154109528002381.gif');"][cell="filter:;"][align=center]

.

.

.

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/154109528003552.gif');background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]

.

.

.

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/154109528002381.gif');"][cell="filter:;"][align=center]

.

.

.

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]

.

داخل كل فرد منا بستان حافل بالورد. يزدهر ذلك البستان أو يصيبه الجفاف، حسبما نرويه أو نهمله.
التحدي الذي يواجه تلك الزهور أنها زهور غير مرئية. فلا نعلم إن كانت تتفتح أو تذبل.
علينا أن نسقي تلك الحقول بماء أقوالنا، وانهمار أفعالنا، لضمان بريقها وانتعاشها.
نحن لا نروي أرواحنا تلك فحسب، وإنما نسقي أعماقنا، ونحشوها بالطمأنينة. هل جربت يا صديقي شعور المنزل المحاط بالورد والعبير والعشب؟ .. الإحساس ذاته يسكنك ويستوطنك عندما تزرع المحبة في صدور من حولك.
تمضي أيامك خضراء مؤنسة، عامرة بالود والورد.
ابتكر صديقي فكرة جميلة مع زملائه. اتفق مع مصور مبدع أن يأتي ويقوم بتصوير زملائه صورا جميلة، بعد تهيئة استوديو صغير في مقر العمل.
أبلغ رفاقه بأن يأتوا إلى الدوام بأجمل حلة لالتقاط صور حديثة لهم. هطلوا مشرقين، ثم سلط المصور ضوءه عليهم، وخرج بصور بديعة.
طبعها ووضعها في براويز أنيقة وأهداها لهم.
لم يكتف بذلك.
بل بعثها بجودة عالية على بريدهم الإلكتروني، ليستخدموها كيفما رأوا وارتأوا.
سال في اليوم التالي شلال من رسائل المحبة بينه وبين زملائه. اكتظت طاولاتهم بصورهم الشخصية المشعة بابتساماتهم. وامتلأت حساباتهم في شبكات التواصل الاجتماعي بصورهم الجديدة، المفعمة بالحماسة والبهجة. والأهم من ذلك، ازدحمت السعادة في أحشائهم، إثر تلك المبادرة اللطيفة.
أعطت تلك الصورة دافعا جديدا لزملائه.
ضخت في عروقهم طاقة إضافية.
بللت صدورهم بفرح خفيف، يشبه زخات المطر، التي تسقط فترتفع معنوياتنا ويسمو مزاجنا.
مروا بلحظات جميلة تؤرخ بالحبور، وتنساب إلى الجذور.
الآخرون لا يريدون منا كثيرا. فقط قطرات نابعة من داخلنا تنتشلهم وتصعد بهم.
جميل جدا أن نبتكر وسائل جديدة لإسعاد أحبتنا وزملائنا وأصدقائنا.
هذه السلوكيات الحميدة توطد العلاقة، وتجدد الطاقة وتكسر الرتابة، وتعمق الروابط وتعزز الوشائج.
أسعد القلوب بكلماتك ومواقفك وبشاشتك.
لا تستصغر أي فعل أو تلويحة، فربما ترمم روحا وتشفي ألما. ستمتد البساتين وتكبر.


الكاتب / عبدالله المغلوث

.

[/align][/cell][/tabletext][/align]

.

[/align][/cell][/tabletext][/align]

.

.

.

[/align][/cell][/tabletext][/align]

.

.

.

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[غيم•]

بديعً الحرفً ،
طرحً دافئ .، سلمتً الاناملً
معً كامل وديً واحترامي

[قصايد]

سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!

طرح متميز وانتقاء رائع
دوما يحتل صفحاتك عنوان الرقي والابداع
كلنا بشغف لمزيد مما يأتي من اناملك
يسلمك ربي ويعطيك العافيه

[imported_سلمان]

سلمت يداك على الطرح الرائع
ويعطيك ربي العآفيه
لك خالص احترامي

[Queen]

يعطيك الف عافية

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـر
تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

[حلا ليالي]

الله يعطيك العافيه
سلمت يداك ودام عطائك

سلمت الايادي
ودآم عطاءك
ماننحرم من جديدك
لروحك السعادهه

[عاشق الغاليه]

هناك إناس يمتلكون آقلام فريده ومميزه
يبهروننا بكل جديد لهم
ويسعدون العين قبل القلب بطرحهم
من المواضيع والكتابات الراقيه
يجعلون آقلامهم تنثر درر على وريقاتهم
هنيئاً لنا بكِ وبإبداعكِ الرائع والمميز
هنيئاً لنا بشخصكِ الكريم
دوم طرحكِ راقي ومبدع يالغالين
دام قلمكِم يخط ويبهرنا ويسعدنا بجديدكِم
تقبلو مروري المتواضع