عظة المرور على الصراط

[imported_ريآن]

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://img-fotki.yandex.ru/get/6518/112265771.201/0_83c2d_3e0b4548_xs.jpg');border:5px ridge purple;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://img-fotki.yandex.ru/get/6416/112265771.201/0_83c2c_b7d42524_xs.jpg');border:5px ridge purple;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://img-fotki.yandex.ru/get/6517/112265771.201/0_83c30_cb4980f5_xs.jpg');border:5px ridge purple;"][cell="filter:;"][align=center]

يقول الإمام القرطبي رحمه الله :
" تفكر الآن فيما يحل بك من الفزع بفؤادك إذا رأيت الصراط ودقته،
ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تحته، ثم قرع سمعك شهيق النار،
وتغيظها، وقد كلفت أن تمشي على الصراط، مع ضعف حالك،
واضطراب قلبك، وتزلزل قدمك،
وثقل ظهرك بالأوزار، المانعة لك من المشي على بساط الأرض، فضلاً عن حدة الصراط،
فكيف بك إذا وضعت عليه إحدى رجليك، فأحسست بحدته،

واضطررت أن ترفع قدمك الثاني، والخلائق بين يديك يزلون،
ويعثرون وتتناولهم زبانية النار بالخطاطيف والكلاليب،
وأنت تنظر إليهم كيف ينكسون إلى جهة النار رؤوسهم
وتعلو أرجلهم فيا له من منظر ما أفظعه،
ومرتقى ما أصعبه، ومجاز ما أضيقه (التذكرة) .
وقال أيضًا : فتوهم نفسك، يا أخي، إذا صرت على الصراط ونظرت إلى جهنم تحتك سوداء مظلمة،
قد لظى سعيرها، وعلا لهيبها وأنت تمشي أحيانًا، وتزحف أخرى .
على بن عبد العزيز موسى

[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]

[حلا ليالي]

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك

بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

[قصايد]

جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله

بارك الله فيك ونفع بطرحك
انتقاء قيم
سلمت يداك لروعة الانتقاء
لاَحُرِمنَآ عَطآئِكْ المميز
لقلبك الفرح والسرور

[آلدَآنَهـ ❥]

؛








طٌرَحُ ْفي َمنٍْتهًىِ الَجْماَلَ..,’ وَإِبْدَآَعٌ فيٍ ْكُلِ زَآْوِيْةٍ
يَدْفَعُنِيً لِآَوَآصِلَ جَدِيْدَ أُطُرٌوْحَآتَك..,’
لِذَآئِقًتِك اَلْرَآقِيْةٌ وَآفِرُ اَلْشكِر
عُبِقْ الوُرَِدْ المُعتَِقْ بِالنَرَجْسٌَِ لِرَوُحِِِِكْ...,’,:1990_1161993336:

[عيسى العنزي]

شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

بوركت جهودك
وجعله بميزان حسناتك وسلمت وغنمت بالخير يمناك