مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2021, 01:31 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي الرضا في حياة المسلم

الرضا في حياة المسلم


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَنْ لا نبيَّ بعده.
يعيش الناس في هذه الحياة الدنيا في أحوال مختلفة بين سعادة وشقاء، ويُسْر وعُسْر، وفرح وحُزن، وصفاء وكدر.

هكذا هي الحياة وهكذا أرادها الله - عز وجل - مد وجزر، حل وترحال، لقاء وفراق، بداية ونهاية، قال تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ﴾ [آل عمران: 140].

ثمانيةٌ لابدَّ منها على الفتى
ولابد أنْ تجري عليه الثمانية

سرورٌ وهمٌّ، واجتماعٌ وفُرقة
ويُسرٌ وعُسرٌ، ثم سُقْمٌ وعافية


يُعَرَّف الرضا بأنه سرور القلب بمُرِّ القضاء، أو سكونه تحت مجاري الأحكام. وبمعنى آخر: أنْ ترضى بما أنتَ فيه من السراء والضراء، ولا تتمنى خِلافَ حالك، قال ابن المبارك - رحمه الله: (الرضا: لا يتمنى خلاف حاله).

وقد أجمع العلماء: على أنَّ الرضا مستحبٌ مُؤكَّد استحبابه، وليس بواجب كالصبر؛ لأنَّ كثيراً من الناس قد لا يُطيق الرضا أو لا يصل إلى درجته؛ لصعوبته عليهم. والرضا هو أعلى منازل التوكل على الله تعالى. ولم يوجبه الله تعالى على خلقه؛ رحمةً بهم، وتخفيفاً عنهم، لكنه تبارك وتعالى نَدَبَنا إلى الرضا، وأثنى على أهله، وأخبر أنَّ ثوابه رضاه تعالى عنهم كما قال سبحانه: ﴿ وَرِضْوَانٌ مِنْ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾ [التوبة: 72]، فَرِضَا اللهِ عن أهل الجنة أكبرُ وأجلُّ من الجنة وما فيها.

وقد كان السلف الصالح يوصي بعضهم بعضاً في الرضا: وها هو عمر الفاروق يوصي أبا موسى الأشعري - رضي الله عنهما - قائلاً له: (إنَّ الخير كلَّه في الرضا، فإن استطعت أنْ ترضى وإلاَّ فاصبر)؛ لأنه إنْ لم يصبر فسيقع في التسخط والجزع.

والفرق بين الرضا والصبر: أنَّ الصبر هو حبس النفس عن التَّسخُّط، وأمَّا الرضا هو انشراح الصدر بالقضاء.

والإنسان عند حلول المصيبة له أربعُ حالات: إما التسخط، أو الصبر، أو الرضا، أو الشكر - وهو أعلى مقامات الإيمان، وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ الْقَضَاءِ» صحيح - رواه النسائي. وما أحسن ما قاله ميمون بن مهران - رحمه الله: (مَنْ لم يرضَ بالقضاء؛ فليس لِحُمقِه دواء).

عباد الله.. إنَّ الرضا له فضائل عظيمة، فمن أهمها:
1- الرضا سببٌ لمغفرة الذنوب: كما جاء في الحديث: «مَنْ قَالَ - حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا؛ غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ» رواه مسلم.

2- الرضا سببٌ لوجوب الجنة لصاحبه: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَا أَبَا سَعِيدٍ! مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا؛ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» رواه مسلم.

3- الرضا سببٌ لنيل رِضوان الله الأبدي: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ! فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ. فَيَقُولُ: هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى، وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ. فَيَقُولُ: أَنَا أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ. قَالُوا: يَا رَبِّ! وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا» رواه البخاري ومسلم.

4- الراضي بقضاء اللهِ أغنَى الناس: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اتَّقِ الْمَحَارِمَ؛ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ. وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ؛ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ» حسن - رواه الترمذي.

5- الرَّاضي يتذوَّق طعمَ الإيمان: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ؛ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً» رواه مسلم.

أيها الإخوة الكرام.. إنَّ كثيراً من الهموم والضغوط النفسية - التي تنعكس سلباً على صحة الإنسان وحياته - سببها عدم الرضا، فمَنْ حُرِمَ لذَّةَ الإيمان ونعيمَ الرضا؛ فهو في قلقٍ واضطراب، وشقاءٍ وعذاب، وخصوصاً حينما يَحِلُّ به بلاء، أو تنزل به مصيبة، فتسْوَدُّ الحياة في عينيه، وتُظلِم الدنيا في وجهه، وتَضيقُ عليه الأرض بما رَحُبَت، ويأتيه الشيطان ليوسوس له: أنه لا خلاص من همومه وأحزانه إلاَّ بالانتحار.

وها هي حوادث الانتحار تزداد نسبتُها، ويتفاقم خطرُها؛ وخصوصاً في البلاد التي انحسر عنها ظلُّ الإِسلام، وخبا فيها نورُ الإِيمان، وهم الذين عَنَاهم الله تعالى بقوله:

﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].

وأمَّا مَنْ رضي بالله تعالى رباً؛ وَجَدَ حلاوةً في الرضا بالقضاء والقدر. ومَنْ رضي بالإسلام ديناً؛ وَجَدَ حلاوةً في اتباع الشريعة، والعملِ بها، والتحاكمِ إليها. ومَنْ رضي بالنبي صلى الله عليه وسلم رسولاً؛ وَجَدَ حلاوةً في اتباع سنته، والتزام هديه.

فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاةُ مَرِيرَةٌ
وَلَيْتَكَ تَرْضَى، وَالأَنَامُ غِضَابُ
وَلَيْتَ الذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ
إذا صَح مِنْكَ الوِدُّ فالكلُّ هَيِّنٌ
وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُراب


ومن أعظم نماذج الرضا بالقضاء: لَمَّا رَحَل إبراهيم - عليه السلام - بزوجه هاجر وولده إسماعيل إلى مكة المُقفرةِ من الماء والزرع، الخاليةِ من الأحياء، ثم تَرَكَهما، وتوجَّه نحو الشام تعلَّقت به، ونادته من ورائه: «يَا إِبْرَاهِيمُ! إلى مَنْ تَتْرُكُنَا؟ قال: إلى اللَّهِ، قالت: رَضِيتُ بِاللَّهِ» رواه البخاري.

وفي رواية: «قَالَتْ لَهُ: آللَّهُ الَّذِي أَمَرَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: إِذًا لاَ يُضَيِّعُنَا» رواه البخاري. فأكرمها الله تعالى على رضاها به؛ أنْ جعل ابنَها إسماعيل - عليه السلام - رسولاً نبياً، وأعظمُ كرامة نالتها في الدنيا؛ أنْ جعل من نسلها إمامَ المرسلين، وخاتَمَ النبيين، محمداً صلى الله عليه وسلم.

الحمد لله... عباد الله.. الرضا له ثمار طيبة ونافعة في الدنيا والآخرة، فمن أهمها:
1- الرضا فيه السلامة من الاعتراض على أحكام الله الشرعية وأقداره الكونية: فإنَّ أول معصية عُصِيَ اللهُ بها في هذا العالم؛ إنما نشأت من عدم الرضا. فإبليس لم يرض بِحُكم الله الكوني؛ من تفضيل آدم وتكريمه، ولا بِحُكمه الشرعي؛ من أمره بالسجود لآدم، فكان جزاؤه أنْ طُرِدَ من الجنة.

2- الرضا يورث حُسنَ ظنِّ العبد بربِّه: لعِلْمِه أنَّ الله تعالى لا يقضي قضاءً إلاَّ وفيه تمام العدل والرحمة والحكمة.

3- الرضا يغرس الحقائقَ الإيمانيةَ في القلوب: كالاستعانة بالله تعالى، والتوكل عليه، والاستغاثة، والخشية، والإنابة، ونحوها.

4- الرضا يُحقِّق الأمن النفسي لصاحبه: فهو يُزِيل الهمومَ، ويُخَفِّف المآسي.

5- الرضا سببٌ لسلامة صدورنا، ونقاءِ قلوبنا: فيجعل القلبَ سليماً، نقيًّا من الغش والحقد، والحسد والشحناء؛ لأنه يوقن بحكمة الله ورحمته في كُلِّ أقضيته الكونيةِ والشرعية، يعلم أنَّ لله تعالى الحِكمةَ البالغة في إعطاء مَنْ يشاء، ومنعِ مَنْ يشاء، وإعزازِ مَنْ يشاء، وإذلال مَنْ يشاء.

6- الرضا يُخلِّصُنا من الأزمات النفسية: لأنه طاردٌ للقلق والضجر؛ عند فوات مُرادٍ، أو حصول مكروه.

7- الرضا يُورِثنا الاتزان في السراء والضراء: فيجعل المسلم يمضي في حياته على منهج سواء، لا تُبطره نعمة، ولا تُيَئِّسُه مصيبة.

8- الرضا يُحوِّل المِحَنَ إلى مِنَح، والمصائبَ إلى أجور: قال تعالى:

﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن:11]. ومعنى الآية: أنَّ من أصابته مصيبة، فعَلِمَ أنها بقدر الله، فصبر واحتسب، واستسلم لقضاء الله، ورضي به؛ هدى اللهُ قلبَه، وعوَّضه عمَّا فاته خيراً في الدنيا والآخرة.

9- الرضا يُثمر القناعةَ وعِزَّةَ النفس: فالمؤمن يعلم أنَّ رزقه مكتوب، وأنه لن يموت حتى يستوفيَ رِزقَه، وأنَّ العباد مهما حاولوا إيصال الرزق له، أو منعه عنه فلن يستطيعوا إلاَّ بشيء قد كتبه الله، فينبعث بذلك إلى القناعة وعِزَّةِ النفس، وتركِ التكالب على الدنيا، وقطعِ الطمع مما في أيدي الناس.

10- الرضا يُوجب التواضع: فإذا رَزَقَ اللهُ المؤمنَ مالاً أو جاهاً أو علماً، أو غيرَ ذلك تواضَعَ لله؛ لأنَّ ما به من نعمة فمن الله، ولو شاء لانتزعها منه.

11- الرضا يُثمر الشكر: وهو أعلى مقامات الإيمان، بل هو حقيقة الإيمان، فإنَّ غاية العبادة هي شُكْر المولى، ولا يشكر اللهَ مَنْ لا يرضى بمواهبه وأحكامِه، وصُنعِه وتدبيره، وأخْذِه وعَطائِه، فالشاكر أنعَمُ الناس بالاً، وأحسنهم حالاً.

12- الرضا فيه مُحاربةٌ لليأس: فالذي لا يرضى بما قدَّره الله عليه؛ رُبَّما يصيبه اليأس والقنوط، فإذا أُصيب بِبَليَّة ظنَّ أنها قاصمةٌ لظهره، فاليأس سُمٌّ قاتل، وسِجن مُظلم، يصد النفس عن الخير، ولا يزال بالإنسان حتى يُهْلِكَه أو يُنَغِّصَ عليه حياته.

أمَّا الراضي بقضاء الله تعالى فاليأس ليس في قاموسه، ولا تراه إلاَّ متفائلاً في جميع أحواله، منتظراً الفرج من ربه.












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 01:39 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
imported_سلمان
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية imported_سلمان

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 4992
المشاركات: 7,300 [+]
بمعدل : 5.55 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_سلمان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
الله لايحرمك الأجر
يعطيك العافية
ع جمال الطرح وقيمته












توقيع : imported_سلمان



عرض البوم صور imported_سلمان   رد مع اقتباس
قديم 05-14-2021, 01:22 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان مشاهدة المشاركة
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
الله لايحرمك الأجر
يعطيك العافية
ع جمال الطرح وقيمته












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 03:28 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
فطوووم
اللقب:
مميز نشيط
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 200 مشاركةعضو لديه أكثر من 200 مشاركة

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5015
المشاركات: 275 [+]
بمعدل : 0.21 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
فطوووم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك












عرض البوم صور فطوووم   رد مع اقتباس
قديم 05-14-2021, 01:23 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطوووم مشاهدة المشاركة
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 03:12 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
حلا ليالي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية حلا ليالي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 4954
المشاركات: 94,360 [+]
بمعدل : 71.22 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
حلا ليالي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك












توقيع : حلا ليالي





[/QUOTE]

عرض البوم صور حلا ليالي   رد مع اقتباس
قديم 05-14-2021, 01:23 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا ليالي مشاهدة المشاركة
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 05:59 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
الجرح
اللقب:
مميز نشيط
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 200 مشاركةعضو لديه أكثر من 200 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الجرح

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5022
المشاركات: 250 [+]
بمعدل : 0.19 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
الجرح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
وأن يثيبك البارئ خير الثواب
دمتي برضى الرحمن












عرض البوم صور الجرح   رد مع اقتباس
قديم 05-14-2021, 01:24 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجرح مشاهدة المشاركة
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
وأن يثيبك البارئ خير الثواب
دمتي برضى الرحمن












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 09:39 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
عواد الهران
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عواد الهران

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5029
المشاركات: 46,086 [+]
بمعدل : 35.59 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عواد الهران غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SAMAR المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: الرضا في حياة المسلم

جزاك الله خير الجزاء,
ولك الشكر والامتنان,
والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,
وقمة التفاعل:
بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.












عرض البوم صور عواد الهران   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:21 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط