مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الأَسرَة والّمُجتَمَعْ ::: > •~ مميز عالم االحمل والأمومه .. وبرائه الطفولة~•
الملاحظات

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-06-2021, 05:48 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عابر سبيل

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5018
المشاركات: 54,518 [+]
بمعدل : 41.56 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عابر سبيل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ مميز عالم االحمل والأمومه .. وبرائه الطفولة~•
الحاسة السادسة عند الأمهات

الحاسة السادسة عند الأمهات

(الإحساس بالخطر)
ذهبت الأم مع زوجها إلي السينما لمشاهدة فيلم جديد .. ولكن
بعد عدة دقائق انتاب الأم إحساس شديد بالقلق ما لبث أن سيطر عليها
وبدأت تشعر وكأنها تشم شيئا يحترق .. وعندما تيقنت مما تشعر به
طلبت من زوجها مغادرة دار السينما وبالفعل غادراها والزوج مندهش
أما هي فكلما أقتربت سيارتهما من المنزل زاد إحساسها كثيرا بالخطر
برغم أن الزوج لم يشم شيئا علي الإطلاق وإنما جلس يقود في ضيق
وأمام باب المنزل الذي سارعت الزوجة بإقتحامه وقف الزوج مندهشا
عندما شاهد سحابات الدخان الكثيفة جدا تندفع من داخل المنزل
واندفعت الأم تحمل طفلها إلي خارج المنزل وأسرع الزوج هو الآخر
يحمل جليسة الأطفال المغشي عليها ثم عاد ليطفئ النيران المشتعلة
واتضح ان جليسة الطفل كانت قد نامت وهي تدخن سيجارة
فأشعلت هذه السيجارة النار في موكيت الغرفة
(تقول أحدي الأمهات)
إن طفلها الرضيع كان يستيقظ دائما قبل موعد وصول أبيه من العمل
بخمس دقائق علي الرغم من أن الزوج لم يكن له موعد محدد للعودة
وذات يوم
كان زوجها يقضي وردية ليلية في العمل فقال لها الطفل الذي كان
يبلغ وقتها عامين ونصف .. إن والده قد اصيب في حادث
وبالفعل فإن الزوج كان قد وقع من فوق دراجتة البخارية واصيب
(أم أخري تقول)
أنها كانت تتسوق وفجأة هاجمتها آلام شديدة تشبه آلام الولادة
فتركت المحلات دون أن تتسوق وعادت إلي المنزل مسرعة
ولكنها وبرغم الآلام الشديدة وجدت نفسها تشتري لعبة صغيرة
لأبنها الأوسط فقط .. وكان ذلك غريبا عليها لأنها لم تتعود مطلقا
علي شراء هدية واحدة لطفل واحد وانما كانت تشتري للجميع
ضمانا لعدم التفرقة بينهما وعدم جرح مشاعر أحدهم
وبعد نصف ساعة أختفي الألم فجأة كما بدا فجأة
وبعدها علمت ان طفلها الاوسط قد وقع له حادث
عندما سقط في النهر ولحسن الحظ أنقذه زوجها
(وهذه أم اخري)
أستطاعت أن تنقذ أبنها الصغير البالغ من العمر أربعة أشهر
عندما لاحظت أن أذنيه قد تحولتا إلي اللون الأحمر فجأة
فأصرت علي أخذه إلي أقرب مستشفي وحاولت أمها الممرضة
أن تمنعها بقولها إن ذلك ليس شيئا غير عادي ولا يدعو للخوف
لأن التكيف المركزي الدافئ في المنزل يمكن أن يسبب هذا
خصوصا وأن الطفل يحرك بلا ألم ويبدو في نشاطة العادي
ولكن الأم لم تستمع لها وأصرت علي الذهاب إلي المستشفي
بسبب شعورها الغامض والقوي بأن أبنها ليس علي ما يرام
ومن الغريب
أنه عند وصولهم إلي المستشفي كان كل جسم الطفل الرضيع
قد تحول إلي اللون الأحمر ثم تورم بشدة وتضاعف حجمة
وقال لها الطبيب
أنها أسوأ حالة حساسية رأها في حياته ولولا إحساس الأم
الذي جعلها تحمله إلي المستشفي بهذه السرعة
لمات الطفل في بيتها بعد عدة ساعات
(سيدة أخري تقول)
أن أبنها البالغ من العمر 18 عاما كان يرفض طلبها الدائم
بأن يرتدي الخوذة فوق رأسة وهو بقود دراجته البخارية
وذات يوم
رأت في الحلم بأن رأس أبنها وكانها محاطة بهالة ضوئية
لونها أزرق لامع وأيقنت وقتها بأن هذا اللون الأزرق
هو لون الموت أو هو نذير الموت وأدركت أنها إذا تركته
يقود الدراجة بدون إرتداء الخوذة فأنه سيموت في حادث
وأخبرته بذلك .. وتحت إلحاهها الشديد وافق الأبن
علي ارتداء الخوذة حتي يبعث في نفسها الاطمئنان
وبعد خروجه من المنزل بحوالي عشرين دقيقة
صدمته سيارة هشمت دراجته البخاريه تماما
وأصيب هو في بعض أجزاء جسمة
أماالخوذة فقد تحطمت إلي أربعة أجزاء
من عنف الصدمة
(سيدة أخري)
أم ذهبت مع زوجها في اجازة لمدة أسبوع وتركت أبنتها
الشابة وحدها في المنزل بعد ان أعدت لها طعام الأسبوع
كما تركت لها بعض المال الذي يكفيها لحين عودتها
ولكنها بعد اربعة ايام فقط طلبت من زوجها العودة للمنزل
وعندما سالها عن السبب قالت له أن ابنتها في خطر
وعندما عادا وجدا أبنتهما بالفعل في حالة سيئة جدا
فقد كانت تعاني من حالة إجهاض مع نزيف حاد جدا
وكانت تخفي حملها عن والديها لأنها غير متزوجة
لهذا السبب تركت نفسها تنزف دون أن تفكر
في استدعاء طبيب خوفا من الفضيحة
(ماريا الام الشابة)
إحساس هذه الأم بالخطر لم يدم سوي لحظات خاطفة فقط
ولكنها كانت كافية لكي تنقذ أبنتها الصغيرة من الموت
فقد كانت مع طقلتها الصغير في حمام السباحة
وكانت الطفلة ذات الشهور التسعه تلعب باللعب البلاستك
وسط المياه الهادئة عندما خرجت أمها لتجفف جسمها
وأدارت ظهرها للطفلة ولكن خلال هذه الحركة العادية
هاجمها إحساس سريع بضرورة أن تخطف أبنتها فورا
وأن تخرجها من المياة وقد نفذت الأم ماريا ذلك بالفعل
بنفس السرعة التي أحستها .. مجرد إحساس خاطف
وفي نفس اللحظة تماما
أنهار سقف الحمام لتسقط كلة حجرية كبيرة في الماء
في نفس المكان الذي كانت فيه الطفله منذ عدة ثوان
وظلت الام ماريا متشبثة بطفلتها في فزع شديد
وقالت
أن امها المتوفاه هي من حذرتني بطريقة ما
*****












توقيع :

[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3774[/img3]







عرض البوم صور عابر سبيل   رد مع اقتباس
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كاميرات مراقبة ip/hd/cctv/ptz توريد وتركيب ( خصومات / معاينه مجانيه ) شريف ابراهيم سوق مميــــز العـــام 0 03-30-2016 01:00 PM


الساعة الآن 05:20 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط