مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبـي الرحمه وصحابته ~•
الملاحظات

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 08-24-2021, 07:38 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية ترااانيم

البيانات
التسجيل: Feb 2020
العضوية: 4725
المشاركات: 12,990 [+]
بمعدل : 7.46 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
ترااانيم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبـي الرحمه وصحابته ~•
يقين إبراهيم عليه السلام


[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('https://i.pinimg.com/564x/71/46/07/7146071412d8a7706c50b5fdd21ff9a7.jpg?4');border:4p x groove white;"][cell="filter:;"][align=center]

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('https://i.pinimg.com/564x/33/21/18/3321185846db315f49ba7b383bc98fb9.jpg?4');"][cell="filter:;"][align=center]

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('https://i.pinimg.com/564x/71/46/07/7146071412d8a7706c50b5fdd21ff9a7.jpg');background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]



إِنَّ الْحَمْد لِلهِ نحمده ونستغفره ونستعينه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له وليًّا مرشدًا، وأشهد أن لَا إِلَه إِلَّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وصفيه وخليله وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا مزيدًا.


أما بعد...

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ [آل عمران:102].


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ [الحشر:18].


عباد الله، يقول الله تعالى مخاطبًا نبيه -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم-: ﴿قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ [الأنعام:161].



فأمر تعالى نبيه -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- أن يقول ويُعْلِم بما هو عليه من الهداية إلى الصراط المستقيم، الدين المعتدل القويم، المتضمن للعقائد النافعة، والأعمال الصالحة، والأمر بكل حسن، والنهي عن كل قبيح الذي عليه الأنبياء والمرسلون، خصوصًا إمام الحنفاء، ووالد من بُعِثَ من بعد موته من الأنبياء خليل الرحمن إبراهيم -عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام-.



وهو الدين الحنيف المائل عن كل دينٍ غير مستقيم من أديان أهل الانحراف كاليهود والنصارى والمشركين، وقد كان رسول الله -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- إذا أصبح قال: «أصْبَحْنا عَلَى ملة الإسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمِلَّةِ أَبِينَا إبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِين».



إنه ومنذ مبعث النبي نبي الله إبراهيم –عليه السلام- خرَّت الأوثان والأصنام على وجهها أمام دعوة التوحيد، مع أن إبراهيم –عليه السلام- كان أمةً وحده إذ لم يكن أحدٌ على دين الإسلام آنذاك غيره، لكنه لم يخالجه الشك ولا الريب، لم يركن إلى قومه، أو يتقهقر أو يتراجع،، لقد مضى إبراهيم في دعوته حدًّا بعيدًا إلى الحد الذي كسَّر فيه أوثانهم، وحطم فيه آلهتهم، فَرَاغَ إلى آلهتهم؛ أي فمال إليها بعدما خرجوا عنها وأدبروا فقرَّب إليها الطعام فلم يرها تأكل، فقال: ألا تأكلون؟ ما لكم لا تنطقون؟ إنها أحجارٌ لا تضر ولا تنفع، ولا تملك من أمرها شيئًا غير أن العقول إذا تاهت في مفاوز الكفر وأغرقت في معاداة الله عادت مستعبدة مقهورة لمن لا يستحق العبادة.



• قال القرطبي -رَحِمَهُ الله-: "فقدم إليها طعامًا على جهة الاستهزاء، فقال: ألا تأكلون؟"



ثم شرع إبراهيم في ضربها، وخص بالضرب باليمين لأنها أقوى والضرب بها أشد، وقد كان قبل توعدهم ﴿وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ﴾ [الأنبياء: 57] لكنهم لم يأبهوا له، إذ يستحيل في عقولهم أن يتجرأ أحدٌ على أوثانهم وهم جبابرة الأرض وعتاتُها.



من أين استمد إبراهيم قوته؟ من أين أتى بكل هذه الجرأة والقوة؟.


لقد كان وحيدًا لا معينَ له ولا ناصر؟ كيف لقلبٍ يحمله إبراهيم ألا يتلجلج أو يتردد؟ من أين له بكل هذا القدر واليقين والإيمان الهائل؟! كيف لك أن تثبت يا إبراهيم وأنت وحدك أمام أمواجٍ هائلةٍ متلاطمة من الكفر والشرك والاستعلاء في الأرض؟!



إنه إبراهيم، فلا عجب حينئذ، إنه إبراهيم –عليه السلام- إمام الموحدين وشيخهم ، خليل الله،، إنه إبراهيم الذي بنى البيت، ورجم الشيطان، ،إنه إبراهيم الذي شرع في ذبح ابنه ثمرة فؤاده وبشراه، إنه أول من وطئ العرصات المباركة في مكة، وإنه ليُقْتَدَى به في الرمي وفي الطواف.



وهوَ هوَ، إبراهيم الذي ادعى مشركو قريش أنهم على ملته وتعظيم شريعته، فرد اللهُ عليهم: ﴿إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ﴾ [النحل: 120-122]، ...



﴿فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ﴾ [الصافات: 94]. قال يحيى بن سلام -رَحِمَهُ الله-: "يرعدون غضبًا مسرعين".


• قال السعدي -رَحِمَهُ الله-: "يريدون أن يوقعوا به بعدما بحثوا و﴿قَالُوا مَنْ فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ﴾ [الأنبياء:59]".


إن تصوير القرآن لمنظرهم بقول الله ﴿يَزِفُّونَ﴾ [الصافات:94] إنه وحده يكفي لجعل القلوب تهتز وتضطرب خوفًا وإشفاقًا على إبراهيم، قال: ﴿قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ * وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ﴾ [الصافات: 95-96] لعل تأنيب إبراهيم لهم قد راعَهم أكثر من تحطيمه لآلهتهم وأوثانهم.



• قال ابن كثيرٍ -رَحِمَهُ الله-: "فعند ذلك لما قامت عليهم الحجة عدلوا إلى أخذه باليد والقهر، فتشاوروا في أمره وقَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا وأملاؤه حطبًا، فاضرموا فيه النار ثم ألقوه فيه".


• قال ابن عباس: "بنوا له حائطًا من حجارة طوله في السماء ثلاثون ذراعًا، وعرضه عشرون ذراعًا، وملأوه نارًا وطرحوه فيها".


أرادوا أن يثأروا لآلهتهم المحطمة، ولعقولهم المنكسة، ولشريعتهم الباطلة، فبالغوا في العقوبة لشدة حنقهم وغيظهم، وحفظًا لهيبة آلهتهم المزعومة.



قال الله: ﴿فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ﴾ [الصافات: 98] أرادوا قتله –عليه السلام- أشنعَ قتلة، فرد الله كيدهم في نحورهم، وجعلهم هم الأسفلين المقهورين المغلوبين إذ نفذت حجته من حيث لم يمكنهم دفعها، ولم ينفذ فيه مكرهم ولا كيدهم، ﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾ [الأنبياء: 69].


كلمة ﴿كُونِي﴾ هي الكلمة التي تتكون بها الأكوان، وتنشأ بها عوالم، وتخلق بها نواميس، ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾ [يس: 82]، وهي تدل على حجم المكانة العالية لإبراهيم –عليه السلام- عند الله -عَزَّ وَجَل-، إنها آيةٌ تهزُّ المشاعرُ هزًّا، وتأخذُ بالألباب.



ومع ذلك فإن فضل الله واسع، وخيره عميم.، فكم من كرُباتٍ تحيط بالمؤمنين الصالحين الأتقياء، فإذا هي تحيي إيمانًا، وتنعش التجاءً، وتعود بالخير وهي في أصلها شرٌّ وبلاءٌ مستطير، وقال: ﴿وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ [الصافات: 99].



• قال مقاتل: "أول من هاجر من الخلق مع لوط وسارَّة إلى الأرض المقدسة وهي أرض الشام".


• قال سليمان بن سُرَد: "لما أرادوا إلقاء إبراهيم في النار جعلوا يجمعون له الحطب حتى جعلت المرأة العجوز تحمل على ظهرها الحطب وتقول: أذهب به إلى هذا الذي يذكر آلهتنا".



فلما ذُهِبَ به ليطرح في النار، قال: ﴿وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ [الصافات: 99]، فلما طرح في النار قال: حسبي الله ونعم الوكيل، فقال الله تعالى: ﴿يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾ [الأنبياء: 69].



لقد غير الله النواميس من أجل إبراهيم –عليه السلام- إنه الله له القدرة المطلقة، والإرادة التامة كلم موسى تكليمًا، وتجلى للجبل فجعله دكًّا هشيمًا، أخرج يوسف من الجب مرتين، ومن الغار نجَّا محمداً -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- لتطبق دعوتُه أرجاء المشرقين، رفع عيسى إليه، شفى أيوب بركض عقبيه، وجمع ليعقوب ابنيه.



﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ [الحشر:22-23].


أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين.



وبعد...

عباد الله، إن اليقين الذي أوتيه إبراهيم –عليه السلام- يقينًا صادقًا وعظيمًا لا يتزحزح ولا يستكين، وكذا أهل الإيمان إذا خالط الإيمان بشاشة قلوبهم، فإنهم لا يرضَون له بديلًا، وهذا ما فهمه هرقل لما سأل أبا سفيان: أيرتد أحدهم سُخطةً على دينه؟ قال: لا، قال: هرقل: وكذلك الإيمان إذا خالط بشاشة القلوب.



• قال ابن حجر في [فتح الباري]: "ولا يخاف المؤمن من طول العمر خشية الكفر، فإنه نادرٌ وقليل، وليس بشيء". هذا من عظيم فضل الله: بهالة الإيمان وقوته وبركته، ولقد انقاد إبراهيم –عليه السلام، وإسماعيل –عليه السلام- انقادا وخضعا لأمر الله.



• قال قتادة: أسلم إبراهيم ابنه، وأسلم الابن نفسه، ﴿وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ﴾ [الصافات: 103]؛ أي صرعه على الأرض، حتى كان من كلام إسماعيل: وأسرع مر شفرتك على حلقي ليكون أهون علي، فإن الموت شديد، وإذا أتيت أمي فاقرأ عليها السلام مني، وأعطها ثيابي، ثم أقبل إبراهيم على إسماعيل وقد ربطه وأحكم وثاقه وهو يبكي والابن يبكي، ثم وضع السكين على حلقه فنودي: ﴿أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا﴾ [الصافات: 104-105].



إن بلاءات الأنبياء والصالحين عظيمة، ويكاد ألا ينتهي البلاء حتى يكون بلاء؛ وذلك لعظيم مكانتهم ومنزلتهم عند الله، وما حووه من حججٍ الله من العلم.



إن القلوب النقية التقية يظل البلاء يمطرها حتى يصقلها، فتصبح صافية خالصة لله -عَزَّ وَجَل- مع عون الله، وعظيم تدبيره، وصدق الله: ﴿أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ﴾ [الأنعام: 90].



هذا عباد الله، وصلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه، فقال –جل من قائل-: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، اللهم صلِّ وسلم وبارك على حبيبنا وسيدنا وشفيعنا وقرة أعيننا وإمامنا ومعلمنا للخير محمد بن عبد الله -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم






[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]















توقيع :



[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3786[/img3]

عرض البوم صور ترااانيم   رد مع اقتباس
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقل اثاث وتخزين اثاث باستخدام افضل سيارات النقل نورالحياة سوق مميــــز العـــام 1 08-06-2016 09:12 AM
وأضاف: "استطعنا الفوز في مباراتين اخبار مميز سوق مميــــز العـــام 0 04-08-2016 09:46 PM
للبيع برادة شميتز مع ثرموكنج صفقات ناجحة سوق مميــــز العـــام 0 04-04-2016 11:45 AM
برنامج البحث عن تعريفات جهازك وتنزيلها وتسطيبها DriverMax 8.19 مروان ساهر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية 0 04-02-2016 02:04 AM


الساعة الآن 03:48 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط