أنت أبيآت الشِعر لآ مِن قريتْ

مقتطفات تويتريه



:)
__

أحيآناً نشعر أننآ بِ حآجة لِ مرآجعة توقيت توآجدنآ في " حيآة الآخرين "
وفي نفس الوقت : توقيت توآجدهم في حيآتـنآ !






- مآلي لآ أرى من الغيآب .. سوى " أوجآع " تدق ضلآع الشوق لهم !
- مآلي أرى من الذكريآت .. سوى " خيآلآت " ترسم تفآصيلهم بِ تحسس !
- مآلي أرى من الحنينْ .. سوى " دموع " كَ السيل تنهمر !









نُحنْ لآننُسىْ عُندمآ نُريدْ وَلكننّآ ننُسىْ عُندمآ تُشتهِيْ الذآكُرةْ
عُندمآ تُشرعْ نُوآفِذهْآ لِ التُخلصْ منْ ثُقلْ الجرآحآتْ | .. لآ تُستأذنْ آحداً ...













مآهو مُهم تشْعر بِ حزني هَـ المدنْ !
بس المهم ‘
مآ أحسّ بِ عيون البشَر ,
تهمِس بِ نظرتهآ حَكي :
. . . . . . . [ مسكينه دمعتهآ / كِفنْ ] =(











دعْ لِي بعْضًآ مِنْكَ على ضِفَآفِ الشّوْق ،
. . . . . . . / رُبمَا لآ يأتِي يَومٌ يحمِلُ لِقَآءًآ لِ أرْتَوِي .. =( ♥










وَ كَأن الحيآة يَ ( أميّ ) إذآ غبتِ :
عكس الحيَآة <








السعآده لآ تحتآج إلى إستحآلآتٍ كبيره !
أشيآء صغيره قآدره على أن تهُزنآ بِ عمق


ا
انتهى ( , )

لطفا تقيماتكم تهمني . . .