هــــــذا الهــــــوى الـــــذي أراه فــــي أحـــــلامى علـــى ستــــائري. أراه. فــــي ثــــــوبي. فـــاى عشـــــق تلــــــومنى أذا الـــدنيا أمــــــيرى.