مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-02-2021, 02:11 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
imported_ريآن
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية imported_ريآن

البيانات
التسجيل: Feb 2021
العضوية: 4909
المشاركات: 47,459 [+]
بمعدل : 34.70 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_ريآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي سورة الفرقان هدف السورة: سوء عاقبة التكذيب

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1523492579151.gif');border:5px groove teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1523492579152.gif');border:5px groove teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;border:5px groove teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
سورة الفرقان هدف السورة: سوء عاقبة التكذيب
سورة الفرقان (مكية)، نزلت بعد سورة يس، وهي بعد سورة النور في ترتيب المصحف وعدد آياتها سبع وسبعون آية.
هدف سورة الفرقان
إن سورة الفرقان تتحدث عن سوء عاقبة من يكذب بالله ورسوله وكتابه، ولذلك فإننا نرى فيها ثلاثة محاور أساسية:
- أنواع التكذيب التي لقيها النبي صلى الله عليه وسلم
- التحذير من سوء عاقبة التكذيب
- تثبيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
وكل آيات السورة تدور حول هذه المحاور الثلاث بشكل واضح، ومن هنا سبب تسميتها بالفرقان
لأنها توضح - من خلال هذه المحاور الثلاثة - كيف أن الدين والقرآن هما الفرقان بين الحق والباطل.
تكذيب وتثبيت
نزلت هذه السورة الكريمة في وقت كان المشركون قد تمادوا في استهزائهم بالنبي صلى الله عليه وسلم . فجاءت آياتها تثبت النبي وأصحابه، وتكذب من يكذبونه..
لذلك نرى في أول السورة قوله تعالى : { وَقَالَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـظ°ذَا إِلاَّ إِفْكٌ ظ±فْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءاخَرُونَ فَقَدْ جَاءوا ظُلْماً وَزُوراً * وَقَالُواْ أَسَـظ°طِيرُ ظ±لأَوَّلِينَ ظ±كْتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلَىظ° عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً }[ (4 - 5).
أنواع مختلفة من التكذيب، من تكذيب القرآن ووصفه بأنه { أَسَـظ°طِيرُ ظ±لأَوَّلِينَ } إلى تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم :
{
وَقَالُواْ مَا لِهَـظ°ذَا ظ±لرَّسُولِ يَأْكُلُ ظ±لطَّعَامَ وَيَمْشِى فِى ظ±لأَسْوَاقِ لَوْلا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً & أَوْ يُلْقَىظ° إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ
يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ ظ±لظَّـظ°لِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَّسْحُوراً & ظ±نظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ ظ±لأَمْثَـظ°لَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً } [ (7 - 9).
وبعد هذه الأنواع المختلفة من التكذيب، يأتي تثبيت رائع للنبي صلى الله عليه وسلم { تَبَارَكَ ظ±لَّذِى إِن شَاء جَعَلَ لَكَ خَيْراً مّن ذظ°لِكَ جَنَّـظ°تٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ظ±لأَنْهَـظ°رُ وَيَجْعَل لَّكَ قُصُوراً } [ (10).
ثم الآيات التي بعدها تبيّن عاقبة المكذّبين: {
بَلْ كَذَّبُواْ بِظ±لسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِظ±لسَّاعَةِ سَعِيراً * إِذَا رَأَتْهُمْ مّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُواْ لَهَا تَغَيُّظاً وَزَفِيراً *
وَإَذَا أُلْقُواْ مِنْهَا مَكَاناً ضَيّقاً مُّقَرَّنِينَ دَعَوْاْ هُنَالِكَ ثُبُوراً * لاَّ تَدْعُواْ ظ±لْيَوْمَ ثُبُوراً وظ°حِداً وَظ±دْعُواْ ثُبُوراً كَثِيراً } [ (11 - 14).
خذلهم شياطين الإنس والجن
وبعد ذلك تبين الآيات نوعاً أقبح من التكذيب { وَقَالَ ظ±لَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْنَا ظ±لْمَلَـئِكَةُ أَوْ نَرَىظ° رَبَّنَا لَقَدِ ظ±سْتَكْبَرُواْ فِى أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً } [ (21).
فماذا ستكون عاقبتهم؟ { وَيَوْمَ يَعَضُّ ظ±لظَّـظ°لِمُ عَلَىظ° يَدَيْهِ يَقُولُ يظ°لَيْتَنِى ظ±تَّخَذْتُ مَعَ ظ±لرَّسُولِ سَبِيلاً * يظ°وَيْلَتَا لَيْتَنِى لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَناً خَلِيلاً * لَّقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ ظ±لذّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِى وَكَانَ ظ±لشَّيْطَـظ°نُ لِلإِنْسَـظ°نِ خَذُولاً } [ (27 - 29).
نعم، لقد خذلهم أصدقاء السوء، وتخلى عنهم الشيطان الذي كان يحركهم...
وتماماً كالمثال السابق، يأتي بين الآيات التي تبين نوع التكذيب والآيات التي تبين عاقبته نوع من الطمأنة { أَصْحَـظ°بُ ظ±لْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرّاً وَأَحْسَنُ مَقِيلاً }[ (24).
احذر هجر القرآن
ثم تأتي بعد ذلك شكوى خطيرة من كل من يهجر القرآن: { وَقَالَ ظ±لرَّسُولُ يظ°رَبّ إِنَّ قَوْمِى ظ±تَّخَذُواْ هَـظ°ذَا ظ±لْقُرْءاَنَ مَهْجُوراً }[ (30).
فحذار حذار من هجر القرآن، لأنه طريقك إلى الفرقان بين الحق والباطل، بين الظلمات والنور، وبين الإيمان والتكذيب.
وتكذيب المشركين ليس له حدود، فهم يبحثون عن أي سبب ممكن للتكذيب، فها هم الآن يطعنون في تنزيل القرآن على دفعات:
{ وَقَالَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلاَ نُزّلَ عَلَيْهِ ظ±لْقُرْءانُ جُمْلَةً وظ°حِدَةً } [ (32)، فيرد عليهم المولى بأروع طريقة:
{ كَذَلِكَ لِنُثَبّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً } .. فجمعت هذه الآية بين الرد على دعوى الكفار وتكذيبها، وبين تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكل ذلك في آية واحدة...
وتستمر الآيات بنفس الطريقة التي سبق بيانها: ذكر نوع من أنواع التكذيب، ثم ذكر عاقبته وبين ذلك طمأنة للنبي صلى الله عليه وسلم :
فمن أنواع التكذيب: { وَإِذَا رَأَوْكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهَـظ°ذَا ظ±لَّذِى بَعَثَ ظ±لله رَسُولاً }[ (41).
لذلك تثبت الآيات النبي صلى الله عليه وسلم وتعده بالمساعدة وإقامة الحجة: { وَلاَ يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْنَـظ°كَ بِظ±لْحَقّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً }[ (33).
ثم تحذر من مصير الكافرين: { ظ±لَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَىظ° وُجُوهِهِمْ إِلَىظ° جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ سَبِيلاً } [ (34).

السبب الرئيسي للتكذيب

وقد يتساءل البعض: لماذا كل هذا التكذيب وهذا الافتراء؟ فتأتي الآية 42 - وهي آية محورية - لتجيب بأن سبب التكذيب
هو اتباع الهوى، فإن من يتبع هواه لا يقر بخطئه، لكنه يرمي الآخر بالخطأ { أَرَءيْتَ مَنِ ظ±تَّخَذَ إِلَـظ°هَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً } [ (42).
فماذا تملك لمثل هذا النوع من الناس، الذي عبد هواه من دون الله، فألغى عقله وأفسد فطرته؟ فعلاً "أفأنت تكون عليه وكيلاً"؟؟
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل
وتستمر السورة على نفس السياق، (بيان أنواع تكذيب المشركين، ثم ذكر عاقبته، ثم طمأنة النبي عليه الصلاة والسلام وتثبيته)

إلى أن تصل السورة إلى ذكر الآيات الكونية لله تعالى في الكون.
ومن روعة القرآن أن السورة إذا احتوت على ذكر لآيات كونية، تتحدث عن قدرة الله تعالى في الكون، فإنها لا تكون آيات متناثرة

لكنها تناسب الجو العام للسورة، تماماً كما قلنا عن قصص الأنبياء التي تأتي في السورة لتخدم هدفها.
فماذا نرى في سورة الفرقان؟ إن الجو العام للسورة هو تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم، والسورة تهدف إلى تثبيت النبي وطمأنة قلبه

فتأتي آية كونية رائعة لتخدم هذا المعنى: { أَلَمْ تَرَ إِلَىظ° رَبّكَ كَيْفَ مَدَّ ظ±لظّلَّ وَلَوْ شَاء لَجَعَلَهُ سَاكِناً } [ (45)، وهي إشارة على أن من مد الظل رحمة
بعباده هو قادر على أن يظلهم برحمته، ويروِّح عنهم تكذيب المكذِّبين. ففي امتداد الظل سكون واستقرار للقلوب، لركونها إلى الخالق الذي أبدع كل هذه الآيات.
ليل الرحمة
وبعد ذلك يقول تعالى { وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ظ±لَّيْلَ لِبَاساً وَظ±لنَّوْمَ سُبَاتاً وَجَعَلَ ظ±لنَّهَارَ نُشُوراً } [ (47).
واختيار الليل هنا يلقي بظلال من السكون والرحمة، ثم يقول تعالى:
{ وَهُوَ ظ±لَّذِى أَرْسَلَ ظ±لرّيَـظ°حَ بُشْرَى بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ وَأَنزَلْنَا مِنَ ظ±لسَّمَاء مَاء طَهُوراً * لّنُحْيِىَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً.. } [ (48 - 49).
فنرى أن الآيات الكونية من رياح وأمطار تبشّر المؤمنين برحمة الله وتطهّرهم وتحيي قلوبهم، وكلها لتخفّف عنهم شدة الاستهزاء والتكذيب الذي يعانون منه.
قمة التكذيب
وبعد تكذيب الكفار بالنبي وبالقرآن، تصل بنا الآيات قبل الختام إلى نوع شديد من أنواع تكذيبهم: إنهم يكّذبون بالرحمن
{ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ظ±سْجُدُواْ لِلرَّحْمَـظ°نِ قَالُواْ وَمَا ظ±لرَّحْمَـظ°نُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُوراً } [ (60).
وهي قمة في سوء الأدب مع الله تعالى، فترد عليهم الآيات بطريقة رائعة: لا بإخبارهم من هو الرحمن، بل بوصف عباده: { وَعِبَادُ ظ±لرَّحْمَـظ°نِ }

حتى يعرفوا الرحمن من صفاتهم، وهذا من تشريف الله تعالى وتثبيته لهم، وكأنه يقول لهؤلاء الكفار المعاندين: اسألوا هؤلاء عن الرحمن...
عملهم من وصفه
والرد على المشركين بهذه الطريقة هو أعظم تشريف لعباد الرحمن، لأنهم يدلون على الرحمن من خلال صفاتهم.
{ وَعِبَادُ ظ±لرَّحْمَـظ°نِ ظ±لَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَىظ° ظ±لأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَـظ°هِلُونَ قَالُواْ سَلاَماً * وَالَّذِينَ يِبِيتُونَ لِرَبّهِمْ سُجَّداً وَقِيَـظ°ماً * وَظ±لَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا
ظ±صْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً * إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً * وَظ±لَّذِينَ إِذَا أَنفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يَقْتُرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً *
وَظ±لَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ظ±لله إِلَـظ°هَا ءاخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ ظ±لنَّفْسَ ظ±لَّتِى حَرَّمَ ظ±لله إِلاَّ بِظ±لْحَقّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذظ°لِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَـظ°عَفْ لَهُ ظ±لْعَذَابُ
يَوْمَ ظ±لْقِيـظ°مَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً * إِلاَّ مَن تَابَ وَءامَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَـظ°لِحاً فَأُوْلَـئِكَ يُبَدّلُ ظ±لله سَيّئَاتِهِمْ حَسَنَـظ°تٍ وَكَانَ ظ±لله غَفُوراً رَّحِيماً
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَـظ°لِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى ظ±لله مَتاباً * وَظ±لَّذِينَ لاَ يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِاللَّغْوِ مَرُّواْ كِراماً * وَالَّذِينَ إِذَا ذُكّرُواْ بِـئَايَـظ°تِ رَبّهِمْ
لَمْ يَخِرُّواْ عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً * وَظ±لَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوظ°جِنَا وَذُرّيَّـظ°تِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَظ±جْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً } [ (63 - 74)، وآية { وَظ±جْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً }
[ تفيد أن تمني المسلم للقيادة أمر مطلوب ومحمود - من غير حب للرئاسة أو طمع بالدنيا - في سبيل أن يكون إماماً للمتقين وقائداً ومعيناً لهم على تقوى الله.

ومن روعة الآيات السابقة أنها وازنت بين تفوّق عباد الرحمن في العبادة، وبين حسن أخلاقهم. فترى فيها تسلسلاً واضحاً: صفة عبادة
ثم صفة خلق، وهكذا إلى آخر السورة، لتوحي أن المؤمنين الذين يستحقون صفة عباد الرحمن هم الذين لا يفصلون بين العبادة والأخلاق.
أما أنتم يا من كذبتم بالرحمن، فاسمعوا قول الله تعالى في ختام
السورة: { قُلْ مَا يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبّى لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً} [ (77).
وهكذا نجد آيات سورة الفرقان دائماً: فرقاناً بين الحق وأهله وبين الباطل وحزبه. وفرقاناً بين نعيم المؤمنين

وتثبيت الله تعالى لهم وبين جحيم المكذبين وتهديدهم بنزول العذاب الأليم
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]













توقيع : imported_ريآن



[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3771[/img3]

عرض البوم صور imported_ريآن   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:43 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط