مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الطب والحياة ::: > •~ مميز تطوير الذات ~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-11-2021, 07:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)

البيانات
التسجيل: Oct 2020
العضوية: 4776
المشاركات: 25,029 [+]
بمعدل : 16.73 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ مميز تطوير الذات ~•
ثماني طرق لتكوني قيادية ناجحة






[align=center][tabletext="width:82%;background-image:url('https://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1385877756_923.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:81%;background-image:url('https://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1385872500_254.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('https://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1384933242_654.gif');"][cell="filter:;"][align=center]ليس من العيب أن يخطئ الفرد إذا ما اجتهد وبذل جميع الأسباب، ولكن الخطأ الأكبر أن ينظر إلى الآخرين وكأنهم معصومون من الخطأ، ومنزهون عن التقصير والزلل، فالنقص من طبيعة البشر والكمال لله تعالى، والعصمة لنبيه- صلى الله عليه وسلم- ومن هنا يقول الشاعر:

ومَن ذا الَّذي تُرْضى سَجاياهُ كُلُّها كَفى المرْءَ نُبلاً أَنْ تُعَدَّ مَعايِبُه


فن القيادة الناجحة:
إذا كنت تتقلَّدين منصباً قيادياً؛ فإليك بعضَ القواعد في فنِّ القيادة الناجحة التي تجعلك تملكين زمام الناس دون أن تسيئي إليهم، أو تستثيري عِنادهم:

(1) الثناء على المرؤوسين:

حتى تكسبي ثقة مرؤوسيك ومحبتهم؛ عليك بالثناء عليهم والتشجيع المستمر لهم ودعمهم، مما يجعلهم يبذلون أقصى جهدهم ويقدِّمون أفضل ما لديهم، فإذا كنت مديرة لمستشفىً مثلاً وجاءتك طبيبة من جهة أخرى تعلمين أنها مقصرة فلا تخبريها بذلك؛ بل عليك أن تثني عليها بما تعلمينه عنها من صفات جيدة وسترين النتيجة، فربما جعلها ذلك تبدأ صفحة جديدة في مؤسستك تتخلَّص فيها من الصفات السلبية التي نمت إلى علمك.
وقد فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذلك مع الصحابة: روى سالم عن أبيه عبد الله بن عمر، قال: كان الرجل في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - إذا رأى رؤيا، قصها على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكنت غلاماً عَزَباً شاباً، فكنت أنام في المسجد فرأيت كأن ملكين أتياني فذهبا بي إلى النار، فإذا هي مطوية كطي البئر، ولها قرون كقرون البئر، فرأيت فيها ناساً قد عرفتهم، فجعلت أقول: أعوذ بالله من النار، فلقينا مَلَك، فقال: لن تراع، فذكرتها لحفصة، فقصتها حفصة على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: "نِعْمَ الرجلُ عبد الله لو كان يصلي من الليل" قال سالم: فكان عبد الله لا ينام من الليل إلا قليلاً. [أخرجه البخاري].
فقد بدأ الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالثناء "نِعْمَ الرجل..." ثم استدرك عليه ما يكمِّله بقوله: "لو كان يصلي من الليل".

(2) لفت النظر إلى الأخطاء من طرف خفي:

النصيحة على رؤوس الأشهاد فضيحة، فإذا كان هناك خطأ فلا تعنفي في الحال، ومن الأفضل أن ترسلي للمخطئ خطاباً موثقاً، فذلك أدعى في ردعه وأحفظ لماء وجهه، ويمكنك أيضاً ألا تشيري إليه مطلقاً، ووتكتفي بإصدار تعميم عام يتناول السلوك الذي رأيته من مرؤوسك، وقد كان من هديه - صلى الله عليه وسلم - عدم مواجهة بعض المخطئين بالخطأ والاكتفاء بالبيان العام:
قال النبي- صلى الله عليه وسلم- : "ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم" فاشتد قوله في ذلك حتى قال: "لَيَنتَهُنَّ عن ذلك أو لتُخطَفنَّ أبصارهم" [رواه البخاري].
فأسلوب التعريض بالمخطئ وعدم مواجهته له فوائد عديدة، منها: تجنُّب رد الفعل السلبي للمخطئ، وإبعاده عن تزيين الشيطان له بالانتقام الشخصي، والانتصار للنفس، كما أنَّه أكثر قبولاً وتأثيراً في النفس، فضلاً عن ازدياد منزلة القائد وزيادة المحبة للناصح.
وينبغي الانتباه أنَّ أسلوب التعريض هذا لإيصال الحكم إلى المخطئ دون فضحه وإحراجه؛ إنَّما نلجأ إليه حين يكون أمر المخطئ مستوراً لا يعرفه أكثر الناس، أما إذا كان أكثر الحاضرين يعرفونه وهو يعلم بذلك، فإنَّه حينئذ قد يكون أسلوب تقريع وتوبيخ وفضح بالغ السوء والمضايقة للمخطئ، بل إنَّه ربما يتمنى لو أنَّه واجهه بخطئه ولم يستعمل معه ذلك الأسلوب، فالأسلوب غير المباشر أسلوب تربوي نافع للمخطئ ولغيره إذا استعمل بحكمة.

(3) ضعي نفسك مكان الآخر:

لا شك أنك مررت بمراحل الوظيفة التي تعيشها مرؤوساتك؛ ولذا من المهمِّ أن تضعي نفسك مكانهن فذلك أدعى للحكم الصحيح عليهن، لكن ذلك لا يعني أن يكون نسخةً مكررةً منك، ولا تقيسي الأخريات على نفسك، فمن المهم أن تستدعي الظروف التي وقع فيها أي فعل منهن، فالإنسان ليس معصوماً من الخطأ، فحينما علم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنَّ حاطب بن أبي بلتعة - رضي الله عنه - أرسل إلى كفار قريش يخبرهم بنية المسلمين في التوجه إلى مكة لفتحها؛ قال له: "ما حملك يا حاطب على ما صنعت؟" قال: ما بي إلا أن أكون مؤمناً بالله ورسوله وما غيرت ولا بدلت، أردت أن تكون لي عند القوم يدٌ يدفع الله بها عن أهلي ومالي، وليس من أصحابك هناك إلا وله من يدفع الله به عن أهله وماله، قال: "صدق فلا تقولوا له إلا خيراً". فقال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: إنَّه قد خان الله ورسوله والمؤمنين؛ فدعني أضرب عنقه، فقال : "يا عمر، وما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم"، فدمعت عينا عمر وقال: الله ورسوله أعلم. [صحيح البخاري].

والفوائد التي يمكن أن نستخلصها من القصة:
* معاتبة النبي - صلى الله عليه وسلم - للصحابي المخطئ خطأً بالغاً بقوله له: ما حملك على ما صنعت؟!
* على القائد أن يكون واسع الصدر في تحمل أخطاء مرؤوسيه ليداوموا معه على المنهج السوي فالغرض إصلاحهم لا إبعادهم.
* على القائد أن يُقدِّر لحظات الضعف البشري التي قد تمر بمن معه.
* المدافعة عمن يستحق الدفاع عنه من المخطئين.
* أن المخطئ إذا كانت له حسنات عظيمة سابقة فلابد أن تؤخذ في الاعتبار عند تقويم خطئه واتخاذ موقف منه.

(4) نعم للاقتراحات.. لا للأوامر:

النفس البشرية تنفر من الأمر المباشر، وقد تلمسين ذلك في أبنائك وأقرب الناس منك، فلا تعجبي إذا نفر مرؤوسوك من طريقة إلقاء الأمر، لذا فعليك أن تقدمي الأمر في شكل اقتراح، مثل: "ما رأيك في هذا؟، هل لك أن تفعل هذا؟" كما يمكنك أن تقدمي الأمر في شكل قرار جماعي، وقد كان من أدبه - صلى الله عليه وسلم - وحسن خلقه أنه لا يصدر أوامر مباشرة في كل أمر وفي كل حال، بل كان يدل إلى ما يريد في أدب وخلق، ومن ذلك:

عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - قال: هلك أبي وترك سبع بنات - أو تسع بنات - فتزوَّجت امرأة ثيباً فقال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " تزوجتَ يا جابر؟" فقلت: نعم، فقال: "بكراً أم ثيباً؟" قلت: بل ثيباً، قال: "فهلا جاريةً تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك؟" فقلت له: إن عبد الله هلك وترك بنات، وإني كرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن فقال: "بارك الله لك - أو قال: خيراً". [رواه البخاري].

وعن سليمان بن صُرَد-رضي الله عنه- قال: استبَّ رجلان عند النبي- صلى الله عليه وسلم- ونحن عنده جلوس، وأحدهما يسبُّ صاحبه مغضباً قد احمرَّ وجهه، فقال النبي- صلى الله عليه وسلم-: "إني لأعلم كلمةً لو قالها لذهب عنه ما يجد؛ لو قال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم". [متفق عليه].

(5) تحبيب العمل إلى نفس الآخَر:

إذا أردت من الآخر القيام بالأمر أو العمل المقترَح فعليك تحبيب هذا العمل إلى نفسه حتى يقوم به على أفضل وجه، فعلى سبيل المثال إذا أنيط بمعلِّمة مهمةُ تدريس مناهج جديدة لم يسبق لها أن درستها، فسترفض بحجَّة أنها قد اعتادت مناهجها، وفي هذه الحالة من الممكن أن تستخدمي معها طريقة: المساعدة المحنَّكة؛ بأن تحبِّبي إليها العمل بقولك لها مثلاً: إن التعرف إلى منهج جديد يعطيك فرصة للاطلاع والبحث وزيادة معرفتك بمعلومات جديدة، أو مثلاً: هناك معلِّمة جيدة بالصف الأول ولكن تخشى زيادة الجهد مع هذه المرحلة، فتحببي إليها المساعدة، بأن تجعليها مثلاً معلمةً أولى، وهكذا...

(6) عدم إحراج المخاطب:

القيادة الناجحة هي التي تحرص على مشاعر مخاطبيها، ومناداتهم بأحب الأسماء إليهم كأم فلان أو الأستاذة فلانة فذلك يقربك من قلوب مرؤوسيك ويجعلهم يعطون أفضل ما لديهم من إنتاج، فعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "...هذه أمتك، ومعهم سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب"، ثم نهض فدخل منزله، فخاض الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام، فلم يشركوا بالله شيئاً - وذكروا أشياء - فخرج عليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فقال "ما الذي تخوضون فيه؟" فأخبروه فقال: "هم الذين لا يَستَرقون ولا يتطيَّرون، وعلى ربِّهم يتوكلون"، فقام عكاشة بن محصن فقال: ادعُ الله أن يجعلني منهم، فقال: "أنت منهم"، ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم فقال: "سبقك بها عكاشة". [أخرجه البخاري].

واختلف العلماء لماذا قال له: سبقك بها عكاشة؛
أ – قال بعضهم: لأنه - صلى الله عليه وسلم - كان يعلم أنه منافق، والمنافق لا يدخل الجنة فضلاً عن كونه بغير حساب ولا عذاب.
ب – وقال بعضهم: بل قال ذلك حتى لا ينفتح الباب فيقوم من لا يستحق أن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب.
وعلى كل حال ليس لدينا علم يقيني بسبب عدم دعاء الرسول-صلى الله عليه وسلم- له.
لكننا نستفيد من هذا فائدة وهو الرد الجميل من رسول الله - صلى الله عليه وسلم- لأن قوله: "سبقك بها عكاشة"، لا يجرحه ولا يحزنه.

(7) الثناء بدل الانتقاد:

المقصود بذلك امتداح المرؤوسين وبث الأمل في نفوسهم بلفت أنظارهم إلى مواهبهم المكنونة، فعلى سبيل المثال: عند وجود شكوى من إحدى المعلمات، مثل: عدم تعاونها، أو عطاؤها في العمل سلبي؛ حاولي أن تمتدحي فيها أقل الإجادة تحفيزاً لها على مواصلة الإجادة.
وانظري إلى أثر افتخار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإعجابه بما عند زيد من القرآن، فعن خارجة، عن أبيه، قال: أُتِي بي للنبي - صلى الله عليه وسلم - حين مَقدَمه المدينة، فقالوا: يا رسول الله، هذا غلام من بني النجار، وقد قرأ مما أُنزل عليك سبع عشرة سورة، فقرأت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأعجبه ذلك، وقال: "يا زيدُ، تعلم لي كتاب يهود، فإني والله ما آمنهم على كتابي".
قال زيد: فتعلمته، فما مضى لي نصف شهر حتى حذقته، وكنت أكتب لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا كتب إليهم. فكان زيد بن ثابت بعد ذلك يلقَّب بـ: الإمام الكبير، وشيخ المقرئين، ومفتي المدينة، وكاتب الوحي. (كل هذا بسبب تشجيع المهارات).

(8) احتفظي بهدوئك:

الغضب أكثر أسباب القرارات الخاطئة، وأياً كان خطأ مرؤوسيك فيجب ألا يخرجك عن طورك، لأن ذلك بداية الطريق نحو معالجة الأخطاء بأخطاء أخرى، فإذا أخطأ الآخر فلا تضخِّمي الأمور وكأن ما فعله غلطة لا تُغتفَر، وأنه بسبب هذه الغلطة قد تُفقَد الثقة به تماماً فلا توليه أمراً ذا أهمية، وإنما الصحيح أن تعطيه فرصة لإصلاح الخطأ، وأنك مازلت تثقين بمقدرته على العطاء والإبداع والإنتاج؛ لأن من يعتاد كلمات التحطيم والإذلال والمهانة يستمر على الخطأ ويحطم كل دافع قد يدفعه إلى التحسن والإجادة.

ومثال ذلك الأعرابي الذي بال في المسجد: فعن أنس بن مالك قال: بينما نحن في المسجد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ جاء أعرابي فقام يبول في المسجد، فقال أصحاب الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "مَهْ مَهْ"، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تُزرموه دعوه"، فتركوه حتى بال، ثم إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دعاه فقال له : "إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول ولا القذر، إنما هي لذكر الله عز وجل والصلاة وقراءة القرآن"، فأمر رجلاً من القوم فجاء بدَلو من ماء فشنَّه عليه. [صحيح مسلم].

لقد تحمس الصحابة - رضوان الله عليهم - لإنكار المنكر حرصاً على طهارة مسجدهم، وروايات الحديث تدلُّ على ذلك، ومنها:
"فصاح به الناس"، "فثار إليه الناس"، "فزجره الناس"، "فأسرع إليه الناس"، فقال أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : "مَهْ مَهْ".
ولكن أسلوبه - صلى الله عليه وسلم - في المعالجة أحدث أثراً بالغاً في نفس ذلك الأعرابي، يتضح من عبارته كما جاء في رواية ابن ماجه: "فقال الأعرابي بعد أن فَقِه: فقام إليَّ بأبي وأمي فلم يؤنِّب ولم يسبَّ فقال: "إن هذا المسجدَ لا يُبال فيه..." [صحيح ابن ماجه].
فعلينا أن نتعلَّم من رأفة النبي - صلى الله عليه وسلم - وحسن خلقه، فالرفق بالجاهل وتعليمه ما يلزمه من غير تعنيف - إذا لم يكن ذلك منه عِناداً - أمر مهم وضروري.

لكي تنتفعي بهذه القواعد:

* أوجدي في نفسك رغبة قوية وعميقة في زيادة مقدرتك على معاملة مرؤوسيك.
* اقرئي كل قاعدة مرة أو مرتين واسألي نفسك: كيف يمكن تطبيقها؟
* راجعي هذه القواعد كل شهر مرة على الأقل.
* طبقي هذه المبادئ في كل مناسبة، واتخذيها مرجعاً عملياً يساعدك على حل مشكلاتك الشخصية.

* راجعي نفسك كل أسبوع فيما جنيت أو خسرت من خلال التقويم الذاتي.





[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]












عرض البوم صور بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
Extra يورو: الاتزوري يصفع باولو روسي .. والسلطان لا يجيد سوى الكلام البرنس سوق مميــــز العـــام 0 06-22-2016 07:45 AM


الساعة الآن 02:05 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط