مواقيت الصلاة , كيف تنصر رسول الله فى هذه الايام

[ريحانة الاسلام]

مواقيت الصلاة , أوقات الصلاة , المؤذن مكانة النبي صلى الله عليه وسلم رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أعظم مَن عرفه التاريخ، فقد عصمة الله -تعالى- من كلّ نقصٍ وزلّةٍ، واصطفاه بتبليغ رسالته وكلامه إلى كافّة الناس، فكفاه ذلك شرفاً وفضلاً تَعجز البشريّة عن شكره عليه وإيفائه حقّه،[ظ،] وقد رفع الله -تعالى- قدره وأعلى مكانته بتعظيم سنّته -صلّى الله عليه وسلّم-، وهو ما يظهر بأمرين: أوّلهما أنّ الله -تعالى- جعلها والقرآن الكريم في نفس المنزلة، مواقيت الصلاة , أوقات الصلاة , المؤذنفهي أيضاً وحيٌ من الله -سبحانه-، دلّ على ذلك قوله -تعالى-: (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)،[ظ¢] وثانيهما أنّ الله -تعالى- تعهّد بحفظها والقرآن الكريم إلى يوم القيامة، فسخّر لذلك رجالاً أخذوا على عاتقهم معرفة وبيان كل ما صحّ أو ضَعُف من أحاديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وقاموا بكشف الموضوعة منها والمنسوبة إليه، وقد دلّ على ذلك قوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا تَزالُ طائِفَةٌ مِن أُمَّتي قائِمَةً بأَمْرِ اللهِ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَذَلَهُمْ، أوْ خالَفَهُمْ، حتَّى يَأْتِيَ أمْرُ اللهِ وهُمْ ظاهِرُونَ علَى النَّاسِ).[ظ£][ظ¤]

مواقيت الصلاة , أوقات الصلاة , المؤذن

..




طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ

[يحيى الشاعر]

..




طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاًبِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَـ جِنآئِن وَرديهّـ.., وَأمنيآت بِـ أيآم أَجّملّ

[سمارا]

تسلم الأيادي على ما قدمت
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل منطر التحايا

سمأأأأأرا

[ذَآكِرَةْ صَدِئَةْ..!]

::






شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحك
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحك،،

[سمارا]

تسلم الأيادي على ما قدمت
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل منطر التحايا

سمأأأأأرا

\،،



يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ عَلَى الَمِجَهِوِدُ الَرٌائعَ
رٌوِعَهِ ك رٌوِعَة حًضّوِرٌك
لَك كلَ الَشّكرٌ وِالَتُقَدُيّرٌ
أِحًتَرٌاميَ
،،

[عيسى العنزي]

شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

[عواد الهران]

بارك الله فيك...
جزاك الله خير الجزاء,
ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:
بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.