رواية أسير الثلوج (سلسلة الأعداد الخاصة 6) – نبيل فاروق

[عيسى العنزي]

رواية أسير الثلوج (سلسلة الأعداد الخاصة 6) – نبيل فاروق

كانت مجرد رحلة تدريبية عادية، إلى (الاتحاد السوفيتي)، في منتصف السبعينات.

ولكن (أدهم) حولها إلى كارثة.

وثارت ثائرة السوفيت، وراحوا يطاردون (أدهم) بكل الوسائل الممكنة، وهو يقاتلهم بكل قوته مهارته، وقد انضمت إليه الممثلة السوفيتية (بوشكا).

ولم يكن من السهل أن يقاتل (أدهم) وحده قوات دولة بأكملها، خاصة وهو يشعر أنه أسير في أرضها.

للتحميل اضغط هنا

-




إنتقآء جمميل
يعطيك آلف عآفيةة
ود ~

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم
محبتي

[أبو محـمد]

موضوع رائع ومميز
بين مواضيعكم نجد المتعة دائماً
عاشت الايادي دوم التالق
يعطيكم العافيه...
بانتظاار المزيد من مواضيعكم الشيقه
تحيتي وعبق وردي

طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة

ـــ
تحياتي وعطروردي

[حلا ليالي]

الله يعطيك العافيه
سلمت يداك ودام عطائك

[imported_ريآن]

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1403898561961.gif');border:4px double white;"][cell="filter:;"][align=center]


[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:4px double white;"][cell="filter:;"][align=center]

[/align][align=center]

عَزف ألجَمالَ بِـ أصَابِعَ مِن نور
ٌ تَخلقُ ألأبِداعِ

لِـ يَتَنفسْ
هَا هُناْ
سَـ نَكَونَ مُتَلهفيِنَ دوما
لِـ إبِداعِكُمْ

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]

ff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gif
ff1 (000).gif دوم هاالابدآعff1 (000).gif
ff1 (000).gif إًًنتقآًَقمًَيلًٍَff1 (000).gif
ًًff1 (000).gif ر وًً عه‍ًff1 (000).gif
ff1 (000).gifتسلم يديگ ff1 (000).gif
ff1 (000).gif ربي يسعدگff1 (000).gif
ff1 (000).gifلاعدمنا جمال ابداعكمff1 (000).gif
ff1 (000).gif كل الشكر لسموگff1 (000).gif
ff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gifff1 (000).gif

،/
طرح مُميَّز
وانتقاء رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
،،/

[قصايد]

سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!