حينما تضيق بي ............هنا مكاني

كل عام وقلوبكم بيضاء..
كل عام وأنتم بنقاء.. كل عام وأنتم سعداء..
كل عام وأنتم بخير.
بأرق العبارات وأندى الكلمات وعلى أثير المحبة وخالص التحيات أهنئكم بقدوم عيد الفطر السعيد.
أمانينا تسبق تهانينا وفرحتنا تسبق ليالينا
وعيدٌ مبارك عليكم وعلينا.
أدام الله عليكم الأعياد دهوراً،
وألبسكم من تقواه نوراً، عيدكم مبارك. جميعا..

وبينما أنا جالسة وأُقلب في جهازي

تناهت الى مسامعي عبارة من بين الحضور
" لن أتخلى عنك أبداً"
ضحكت حتى أنحنى رأسي الى الخلف
وتمتمت بوجع "قد قال لي هذه الكلمات مسبقاً "
..

الروح الجمــــــيلة
تفرض ذاتها .... أينما حلت......
بتلقائيتها المهذبه......و بساطتها الأنيقة....و روحها الطيبة....
انها تلك الروح التي وان كانت غريبة عنك....
شعرت لأول وهله أنها روح مألوفة لديك....
و كأنها كانت دائماً روحاً قريبة و صديقة.....
فسُبحان من آلف القلوب و رزقها القبول.....

قلمي هو صديق وحدتي

والكتابة هي الهمسات بين القلب و العقل هي الأنين بينهما التي يعجز اللسان عن نطقها هي الصوت الجريء لكل من يخجل من قول مشاعره علانية
هي أصوات ننطقها عبر اقلامنا وكتاباتنا
من أعماق قلوبنا وبراءة احاسيسنا
بعض من الكلمات قد تبكينا ليس وجعاً
بل لأنها تلمس أشياء نبتت بالقلب وتفرعت
ومعها يصبح الكتمان هو الحل الوحيد
عندما لا نجد من يفهمنا

عندما تؤلمنا قلوبنا ..
نلجأ للسير مسافات طويلة دون ان نشعر .
ليس للإختلاء بأنفسنا فحسب..

بل لنبحث عن الم في اقدامنا ..
ربما ينسينا الام قلوبنا

.
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/145694664555.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
.
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1456949600371.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

كل شيء عابر في هذه الحياة ..
حتى من نحبهم يرحلون ..
تمزق الأيام الشمل فنعود في ليالي العمر الباردة
نحضن الذكريات ..
في هذه الغرفة موقد..
حتى أخشابه تحترق ..
كل شيء ليس سوى
محطة سرعان ما تنتهي ..
ومع آخر محطة تنتهي حياتنا ..!

لم يعد قلمي قادرا على البوح بشيء
فقد جف حبره حين نادته كلماتي مرارا ولم يسمع
ايعقل انه اصم ام ان قلمي اخرس

خـلف الإهِتــمام تخــتبىء گُـل معــانى الحـب

قالت الممحاة للقلم:- كيف حالك يا صديقي.
رد القلم بغضب:- أنا لست صديقك أنا أكرهك...
قالت:- بدهشة وحزن... لماذا..؟
قال:- لأنك تمحين ما أكتب...!!
قالت:- أنا لا أمحو إلا الأخطاء.
قال لها:- وما شأنك أنت…؟
قالت:- أنا ممحاة وهذا عملي..
قال:- هذا ليس عملا..!!
قالت:- عملي نافع مثل عملك.
قال القلم:-أنت مخطئة ومغرورة،لأن من يكتب أفضل ممن يمحو...
قالت:-إزالة الخطأ تعادل كتابة الصواب...
صمت القلم برهة…
ثم قال:-بشيء من الحزن.. ولكنني أراك تصغرين يوما بعد يوم ..
قالت:-لأنني أضحي بشيءٍ مني،كلما محوْتُ خطأ
قال القلم بصوت مختنق:-وأنا أحس أنني أقصر مما كنت
قالت الممحاة:-وهي تواسيه…لا نستطيع إفادةَ الآخرين،إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم...
ثم نظرت الممحاة…إلى القلم بعطف بالغ…
قائلة:-أما زلت تكرهني؟...إبتسم القلم…
وقال:-كيف أكرهك،وقد جمعتنا…{{ التضحية }}
في كل يوم…تصحو فيه،ينقص من عمرك يوم...
فإذا…لم تستطع أن تكون قلماً…
لكتابة السعادة في قلوب ألآخرين. فكن
ممحاة لطيفة تمحو بها أحزانهم،لتبث الأمل والتفاؤل في نفوسهم،بأن القادم أجمل بإذن الله....

...قدم الخير حتى لو لم تنال إستحسانهم.
راقت لي