رحلُ منهوِ يسليني‘َ وصآ آ آ رْ اليوِمّ فيً قبرِه‘َ . . . *

[سارة]

يا راحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...
هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي ...
إن لم نلتق في الأرض يوما وفرق بيننا كأس المنون ...
فموعدنا غدا في دار الخلد بها يحيا الحنون مع الحنون...

[سارة]

فَـ إصمتْ , وٌ لآ تفسّر صمْتكِ ضُعفْ !
فإنَ الصَمتْ سيدّ اللغآتِ أحَياناً
وٌ لآ تَجرْح منِ حآوُل أنْ يجَرحكِ
فدْعهِ يفعَل مآ يشَاءِ, وٌ التزّم صمْتك
وٌ لآ تلطّخَ مآضيكمْ الجَميل معاً
وٌ إنِ حآولُ هوٌ أن يفَعل ..
فـ آلآحترآم أخلاقْ قبَل أنْ يكوُن مشآعرَ

[سارة]

يا رب . .
أنت تعرف مَ الذي يُسعدني . .
فـ أسعدني . .
وأنت تعرف مداخل السعادة
في قلبي ، فافتحها . .
...
...
يا رب . .
وحدك تعرف المساحة
الفاصلة بيني وبين
الأشيـاء التي احبها . .
فـ قرّبها إلي . .
ولكلّ من " مرّ من هنآ "
يا رب

[سارة]

دخل رجل الصيدلية و قال : عندك دواء يليّن القلـب ؟



.


.


.


.


.


.


.


فـأعطاه الصيدلي ( مُصحفاً ) وَقال : شفاك الله

[سارة]

مُشكِلتي آلحقيقيَه:

ليسَتْ آلنِسيآن

{مُشكِلتي كثرةُ آلذكريآتْ}!!

وذكرى الأحبة تسعدني

[سارة]

الرضى باب الله الأعظم، وَ جنة الدنيا..

وَ مستراح العابدين وَ قرة عيون المشتاقين ،

وَ من ملأ قلبه من الرضا بالقدر، ملأ الله صدره غنى وأمناً،

و فرَّغ قلبه لمحبته والإنابة إليه والتوكل عليه ،

و من فاته حظُّه من الرضا، امتلأ قلبه بضد ذلك

و إشتغل عما فيه سعادته وفلآحه ..


* ابن القيم

ارزقنا الرضى يَ الله ..

[سارة]

ـآلحَيآه مَآهَي الآ قّصَه قَصّيْره
مَن ترآبّ .. عَلى تَرآبّ .. ?لي تَرابّ ..!
..، ثَم حسَآبْ .. ف ثَوابْ ..وعَقّآبَ
فَ عْشّ حَياتَگ للّه ، تَگنْ اسَعْد خَلقّ آللٌه

[سارة]

الصداقة كالماء، كُلما كانت صافية ونقية

كُلما استلذَّ أصحابها بجمالِ مذاقها وارتووا منها!"

[سارة]

آللهم آحفظ لي~>[وآلدتي]. .

فأني لآ آرى آلحيآة آلآ من خلآل عينيهآ . .

[سارة]

اللهم لا تجعلني سبباً في جرح قلب أو إطفاء شمعة
من شموع الأمل ~
بل ساعدني يا رب على أن أكون الدواء الذي يضمد
الجراح ~
و العصا التي يستند إليها الضرير والضعيف ~ و حلقة النجاة
في يد غريقٍ يلاطم أمواج البحر ~