ღ قَبَسَاتٌ مِنْ نُورٍღ

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

إذا حدّثوك عن تفاصيل المُستحيل حدّثهم عن الدُعاء و عن يقين الإجابة ,

[عواد الهران]

بارك الله فيك...

جزاك الله خير الجزاء,

ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

حدَّثَني أَبُو سَلَمَةَ بنُ عبدِ الرَّحْمَنِ بنِ عَوْفٍ، قالَ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ أُمَّ المُؤْمِنِينَ، بأَيِّ شيءٍ كانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَفْتَتِحُ صَلَاتَهُ إذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ؟ قالَتْ: كانَ إذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ افْتَتَحَ صَلَاتَهُ: اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وإسْرَافِيلَ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ، عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، أَنْتَ تَحْكُمُ بيْنَ عِبَادِكَ فِيما كَانُوا فيه يَخْتَلِفُونَ، اهْدِنِي لِما اخْتُلِفَ فيه مِنَ الحَقِّ بإذْنِكَ، إنَّكَ تَهْدِي مَن تَشَاءُ إلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

ما من مسلم أكثرَ الصلاةَ على محمد ﷺ إلا :-
▪︎نوَّر الله قلبَه
▪︎وغفر ذنبَه
▪︎وشرح صدرَه
▪︎ويسَّر أمرَه
▪︎وأزال همّه وغمّه
فأكثروا من الصلاة والسلام عليه،
جعلكم الله من أهل مِلَّته، وأتباع سُنّتِه، ورفقائه في جنّته.

[توت احمر]

اللهم احفظ لي أمي وارح قلبها

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

ثِق أنَّ الله يريد بك الخير، فيؤخِّر عنك العطاء لتزيد في الدعاء،
ويشدِّد عليك في البلاء لتأنس بالدعاء

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

ثم يهبك الله لحظة دافئة بين يوم و ليلة و يتبدل ما يؤرقك إلى طمأنينة

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

اللهم يسر لنا كل جميل ننتظره و امطر علينا فرحا وسعادة
ويسر و بركه و رزقا و فرجا و شفائاً و راحة بال لا تنتهي
واغفر لنا ولوالدينا واجبر خواطرنا .

[♫♪.قِيثَارهْ.♫♪]

لن يخذلك الله وهو يعلم بأنك تُردد في داخلك "إن الله معي .