مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-15-2022, 12:47 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
سليدا
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي نصيحة لله (2/4)

إنَّ النصيحةَ لكتاب الله هي المدخلُ الأكبر، والباب الأصيل لمَن رامَ النُّصحَ لله، وإنَّ مَجيئَها تاليةً للنُّصح لله، وسابقةً للنُّصح لرسوله - لدليلٌ واضح، وبرهانٌ جليٌّ على منزلة القرآن العُظمى في الإسلام، كأصلٍ أوَّل وأساسٍ للهداية والرَّشاد، والمرجعيَّة الأُولى للمسلمين في فَهم مُراد الله منهم، والتَّعبُّد له بما يُحبُّ ويَرضى، والمشترك الأعظم بين المسلمين الذين لَا يَختلفُ أحدٌ منهم في أرجاء الأرض الفسيحة على صحَّة ما بين دفَّتَيْه دون أدنى مِراء أو جدالٍ أو شكٍّ؛ ﴿ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ ولَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ [فصلت: 41 - 42].



خاصَّةً وأنَّ الله - سبحانه وتعالى - قد تكفَّل بحفظه تكفُّلًا تَطمئِنُّ له قلوبُ المسلمين في مشارق الأرض ومغاربِها؛ بأنَّ يدَ التَّحريف أو التَّبديل مهما امتدَّتْ إليه، فلن تنالَ منه، ولن تَمَسَّه إلَّا كمسِّ حصاة إذا ضُرِب بها الجبل الأشم.



والنصيحة لكتاب الله - وإن ذُكرتْ تاليةً للنصح لله - فإنَّه يُمكنُ النظرُ إليها باعتبارها الأولى ذِكْرًا وأهميَّة؛ ذلك لأنَّ النصح لله يُشبه البناءَ الكليَّ أو الإجماليَّ، الذي يأتي ما بعده ليوضِّحَ أجزاءَه، ويفصِّل أركانه؛ ذلك أنَّ النصح لله لَا يتأتَّى إلا بالنصح لكلِّ ما ورد تاليًا له في الحديث، كما أنَّه لَا يمكن الوصول لمراد الله - ومن ثَمَّ تحقيق النصح له - إلَّا مِن خلال النصح لكتابه، وسُنَّة نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - اللَّذين هما شِقَّا الوحي، والمرجعيَّةُ لكلِّ مسلمٍ في تعرُّف أحكام الإسلام، ووسيلة التَّعبد لمولاه بما يُحبُّه ويرضاه.



وهي كما يُعرِّفها العلاَّمة الحافظ ابنُ رجب الحنبليُّ في كتابه ذائع الشهرة "جامع العلوم والحكم" هي: "شدةُ حبِّه، وتعظيمُ قَدْره؛ إذ هو كلامُ الخالق، وشدَّة الرغبة في فهمه، وشدة العناية في تدبُّره، والوقوف عند تلاوته لطلب معاني ما أحبَّ مولاه أن يفهمَه عنه، أو يقومَ به له بعدما يفهمُه، وكذلك الناصح من العباد يفهم وصيَّةَ مَن ينصحُه، إنْ ورد عليه كتابٌ من غنيٍّ يفهمُه؛ ليقومَ عليه بما كُتب فيه إليه، فكذلك الناصح لكتاب ربِّه؛ يعني: يفهمُه ليقومَ لله بما أمره به كما يُحبُّ ربنُّا ويرضى، ثم ينشرُ ما فهم في العباد، ويُديمُ دراستَه بالمحبة له، والتَّخلُّق بأخلاقه، والتأدُّب بآدابه"ا.هـ.



كما يُعرِّفها العلاَّمة ابنُ العثيمين في إحدى خُطَبه[1] بقوله: "وأمَّا النَّصيحة لكتاب الله، فهي تلاوتُه بامتثال أوامرِه، واجتنابِ نواهيه، وتصديقِ أخباره، والذَّبِّ عنه، وحمايته من تحريف المبطلين، وزيغ الملحدين، واعتقادِ أنَّه كلامُ ربِّ العالمين، تكلَّم به وألقاه على جبريل، فنزل به على قلبِ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم"ا.هـ.



ويتحصَّل من كلام الشيخين الجليلين أنَّ للنصح لكتاب الله جانبين؛ أحدُهما: معنويٌّ، والآخر: ماديٌّ، ويمكنُ القولُ - بناءً على ذلك -: إنَّ قراءة القرآن، وإنْ كانت ذاتَ ثواب عظيمٍ وجزيل، وكذا تعليمُ وتعلُّمُ تلاوته وتجويده، فإنَّ المنفعة الأعظم، والسُّموَّ في مدارج الكمال الإيماني يتحقَّق بالجمع بين الجانبين الماديِّ والمعنويِّ؛ لأنَّه بقدر ما نتمكَّنُ من الجمع بينهما، بقدر ما نقومُ بالنصح لكتاب الله.



ولعلَّ إلمامةً سريعة بحال السَّلف الصَّالح مع القرآن تُسلِّطُ الأضواء أكثرَ على اجتهادِهم وجدِّهم في تحقيق طَرَفَيِ المعادلة؛ اقتداءً بالنبيِّ الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي كانت حياتُه كلُّها تطبيقًا عمليًّا للقرآن، حتى وصفه الواصفوان بأنَّه قرآنٌ يمشي على الأرض، ولِمَ لا، وهو أعظمُ الأُمَّة وأفضلُها، وأقدرُها على فهم كتاب الله وتمثُّله، وإعطاء المثل والقدوة والنموذج من نفسِه في كلِّ أحواله؟!



فكان أنْ ربَّى جيلًا قرآنيًّا حقيقيًّا لَا يحفظُ آياتِ القرآن ليتلوَها في سحابة ليله ونهاره، أو يتأمَّل في بلاغتها وإعجازها وقَصَصها، أو يَنقلها لغيره، أو يُجوِّدها بصوته، أو يبحث عن معانيها وأسرارها، أو يُكرِّر سماعَها، أو كل ذلك مجتمعًا؛ طلبًا للثواب فحسب، وإنما كان جيلًا قرآنيًّا لَا تكاد كلماتُ آيةٍ من آيات الله تقرَعُ سمعَه حتى يكونَ أسرعَ الناس تلبيةً لأمْرها ونهيها، أو عملًا بمقتضاها، لتتحوَّل في ثوانٍ إلى واقعٍ عمليٍّ في سائر شؤون حياته، وليس أدل على ذلك من سيرة الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - ونذكر منها على سبيل المثال لَا الحصر:

1- قال أنسُ بنُ مالكٍ - رضي الله عنه -: "ما كان لنا خَمْرٌ غيرَ فَضِيخِكُم هذا الذي تُسَمُّونَهُ الفَضِيخَ، فإنِّي لَقائمٌ أَسْقِي أبا طلحةَ، وفلانًا وفلانًا، إذ جاء رجلٌ فقال: وهل بَلَغَكُم الخبرُ؟ فقالوا: وما ذاك؟ قال: حُرِّمَتِ الخَمرُ، قالوا: أَهْرِقْ هذه القِلالَ يا أنسُ، قال: فما سألُوا عنها ولا رَاجَعُوها بعد خَبَرِ الرَّجلِ"؛ رواه البخاري.



2- عن أُمِّ سلمةَ قالتْ : "لَمَّا نَزَلَتْ ﴿ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 59]، خَرجَ نساءُ الأنصارِ كأنَّ على رؤُوسهِنَّ الغِرْبانَ مِن الأَكْسِيَةِ"؛ رواه أبو داود.



3- وذكر القرطبيُّ في تفسيره لقوله - تعالى -: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 284]، لمَّا أُنزل هذا على النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - اشتدَّ ذلك على أصحاب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأتَوْا رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم بَرَكُوا على الرُّكب، فقالوا: أيْ رسولَ الله، كُلِّفْنَا من الأعمال ما نطيق: الصلاة، والصيام، والجهاد، والصدقة، وقد أنزَلَ اللهُ عليك هذه الآية ولا نطيقها.



قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أتُريدُون أن تقولوا كما قال أهلُ الكتابَيْن من قبلكم: سمعنا وعصينا؟! بل قولوا: سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير))، فقالوا: سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير.



فلما اقترأها القومُ ذَلَّت بها ألسنتُهم، فأنزل الله في إثرها: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].



فلمَّا فعلوا ذلك نسخَها اللهُ، فأنزَلَ اللهُ - عزَّ وجلَّ -: ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ﴾، قال: ((نعم))، ﴿ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ﴾، قال: ((نعم))، ﴿ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ﴾ قال: ((نعم))، ﴿ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ قال: ((نعم)).ا.هـ.



وهذه الأمثلة الثلاثة - وهي غيضٌ مِن فيضٍ - تدلُّ دَلالةً واضحة على أنَّ الصحابة - رضي الله عنهم - ضربوا لنا أيضًا أروعَ المثل والقدوة في النُّصح لكتاب الله، بكامل وكامن وظاهر حواسِّهم، وحيويَّة التفاعل معه، والانتصاح بآياته انتصاحًا يُثرِي الحياة، ويسمُو بها، ويُفجِّر ينابيعَ خيرِها، ويَضبطُ إيقاعَها؛ لتنسجم مع الكون الخاضع الخاشع لمدبِّره ومالكه.



ومن الأمثلة البارزة التي استحقَّتْ أن تُقيَّد في صحائفَ من نور، وتُنقَشَ بمداد من الذهب، وتُحفظَ في سجلات الخالدين: ذلكم العالِم الرَّباني، والذي كان ممَّن نصحوا للقرآن نصحًا عظيمًا، وأسدوا للأمة أعظمَ جميل إلى قيام الساعة، الإمام أحمد بن حنبل، الذي وقف في محنة خَلْقِ القرآن كالطَّود الشَّامخ، لَا يُزحزحُه ترهيبُ مُرهِّب، ولا ترغيبُ مرغِّب، ولا العذابُ الشديد الأليم عن موقِفِه الشجاع، فكان أنِ انجلتِ المحنة، وزالت الغُمَّة، وحفِظَ الله بهذا الإمامِ الهمام القرآنَ الكريمَ من زيغِ الزائغين، وكيدِ المفسدين الضَّالِّين، وفِتَنِ أهل الأباطيل والأضاليل، فاستحقَّ عن جدارة أن تَحفَظَ له الأُمَّة إلى قيام الساعة فضلَه وجهادَه ونصحَه لكتاب الله، وتُلقبه بإمام أهل السُّنَّة والجماعة، وما عند ربِّك خيرٌ وأبقى.



ومنهم في عصرنا الحديث ذلكم الشيخ المجاهد أحمد ياسين، بطلُ فلسطين، الذي ربَّى جيلًا من أطفال وشباب فلسطين على كتاب الله، وأعدَّهم للجهاد إعدادًا إيمانيًّا يرفعون فيه لواءَ الإسلام، ويتَّخذون من القرآن منهجًا ودستورًا، في وقت كان الفدائيُّون والمجاهدون فيه يرفعون أَلْوِيةَ العروبة والقوميَّة والوطنيَّة، فأثمرتْ تربيتُه ودعوتُه رجالًا أبطالًا، ودعوةً مباركة، وجنودًا استشهاديين كالأسود، يُذيقُون اليهودَ ألوانَ الخوف والرعب، ونساء حرائر خنساوات يتَّقينَ الله، ويحفظْنَ القرآن، ويُقدِّمْنَ أبناءَهن فداءً لله، ويبذلْنَ الغاليَ والنفيس لرفعة الإسلام، وتحرير الأقصى المبارك.



تتفاخَرُ إحداهُنَّ إنْ لقِيَ فتاها ربَّه في ساحات الجهاد، أو أُسِر وهو يُدافع عن أعراض المسلمات، و"تزغرد" فرحًا إن أكرم الله زوجَها، أو فلذةَ كَبدِها، وقرَّة عينها بالاستشهاد، وهذا الشيخ الذي - على الرغم من إعاقته - علَّم أطفالَ فلسطين في المساجد كيف يقفون أمام آليَّات الاحتلال ودباباته بصدور عارية، وأيدٍ فارغة من السلاح إلا من حجر صغير؛ غيرَ أنهم يقفون وهم الناهلون من مَعِينِ القرآن الكريم وعزَّته، والمتربُّون على سِيَر الصحابة وبطولاتهم، والموقنون بنصر الله وقدرته، والواثقون بوعد الله نصرًا أو جنَّةً.



ولا غَرْوَ إذًا أن يُخطِّط رئيسُ وزراء أقوى كيان في منطقة الشرق الأوسط بنفسه للقضاء على هذا الشيخ العاجز المشلول، وأن يُجيِّش إمكاناتِ دولته الغاصبة، وجنوده الجبناء، ويُرسلهم في طائراته ليُمزِّقوا جسدَ هذا الشيخ المشلول المناضل، فكانت نهاية الشيخ - رحمه الله - تليقُ بمقامه، فكيف لو كان يمشي على قدميه؟!



وكما نَصَحْتَ أيُّها الشيخ للأمة وكتابها المُنَزَّل، وحوَّلْتَ بصبرِك وجهادِك العظيم آياتِ القرآن من سطور في كتاب، ومن دندنةٍ في مسجد أو جوف بيت، إلى دستور في حياة، وشباب في جهاد، وإلى نساء في ثبات ونضال، إلى أطفال يَطمَحون ليوم الاستشهاد، إلى جيل ينهضُ بأُمَّته إلى مراقي الإيمان والعزَّة والمجد، كما كان آباؤه الأوَّلون، وسلفُهُ الماضون، فها هي المكافأة تأتيك أيُّها الشيخ، فتنال الشهادة التي طالما تَمنَّيْتَها، ووددتَ من أعماق قلبك أن تظفر بها، لتخرجَ من ضيق هذا الجسد الفاني إلى آفاق الأرواح السَّرمديَّة، حيثُ تسرحُ في حواصل طير خضر في رحمة ربك وجنته.












عرض البوم صور سليدا   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 02:04 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
imported_العنود
اللقب:
مميز ماسي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية imported_العنود

البيانات
التسجيل: Jun 2021
العضوية: 5114
المشاركات: 4,177 [+]
بمعدل : 3.35 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_العنود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

جزاك الله خيرعلى طرحك القيم
مودتي












توقيع : imported_العنود


حبيبتي الجريحة شكرا بحجم هذا الجمال Mh69

عرض البوم صور imported_العنود   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 07:50 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
عواد الهران
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عواد الهران

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5029
المشاركات: 46,086 [+]
بمعدل : 35.60 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عواد الهران غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

بارك الله فيك

جزاك الله خير الجزاء,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.












توقيع : عواد الهران

[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3773[/img3]


عرض البوم صور عواد الهران   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 04:49 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
الدكتور على حسن
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الدكتور على حسن

البيانات
التسجيل: Aug 2021
العضوية: 5176
المشاركات: 10,024 [+]
بمعدل : 8.39 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
الدكتور على حسن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى












توقيع : الدكتور على حسن

[img3]https://c.top4top.io/p_21799zjnk2.gif[/img3]

عرض البوم صور الدكتور على حسن   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 05:09 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
طلة سحابه
اللقب:
مميز خاص
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية طلة سحابه

البيانات
التسجيل: Jul 2021
العضوية: 5146
المشاركات: 6,913 [+]
بمعدل : 5.63 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
طلة سحابه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما













توقيع : طلة سحابه

[img3]https://k.top4top.io/p_2179qcvsd9.gif[/img3]






https://www.youtube.com/watch?v=cQIUdlORZb0&t=92s

عرض البوم صور طلة سحابه   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 05:19 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
imported_ريآن
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية imported_ريآن

البيانات
التسجيل: Feb 2021
العضوية: 4909
المشاركات: 47,459 [+]
بمعدل : 34.74 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_ريآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1400844232_619.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1376654733_747.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1376653080_319.gif');"][cell="filter:;"][align=center]




جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان



[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]












توقيع : imported_ريآن



[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3771[/img3]

عرض البوم صور imported_ريآن   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 05:45 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الــوافــي

البيانات
التسجيل: Oct 2021
العضوية: 5235
المشاركات: 6,541 [+]
بمعدل : 5.73 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
الــوافــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

*,

جزاك الله خير
طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي لك












توقيع :

عرض البوم صور الــوافــي   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 07:24 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية لِين

البيانات
التسجيل: Oct 2021
العضوية: 5249
المشاركات: 18,865 [+]
بمعدل : 16.82 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
لِين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

_


يعطيك الف عافيه على الطرح الجميل
سلمت :g-5: .












توقيع :






مصمم / إهدآء ذوق يسلم قلبك وروحك خيي :g-5: ~

.

عرض البوم صور لِين   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 08:57 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
كمرايه
اللقب:
مميز ذهبي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية كمرايه

البيانات
التسجيل: Oct 2021
العضوية: 5241
المشاركات: 1,355 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
كمرايه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

شكرا على الجهود المميزة
يعطيك العافية
وسلمت الايادي
ودووووم العطاء
مودتي والورد












توقيع : كمرايه



[img3]https://b.top4top.io/p_21793oalc1.gif[/img3]

عرض البوم صور كمرايه   رد مع اقتباس
قديم 02-15-2022, 09:47 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية آلُـِـِوتين»♥

البيانات
التسجيل: Nov 2019
العضوية: 4700
المشاركات: 11,242 [+]
بمعدل : 6.14 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
آلُـِـِوتين»♥ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سليدا المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: نصيحة لله (2/4)

جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
كل الوود:jn22:












توقيع :


عرض البوم صور آلُـِـِوتين»♥   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شركات مطابخ بمدينة نصر – مطابخ خشب ( لسنا الوحيدون ولكننا الأفضل ) genaemad سوق مميــــز العـــام 0 09-17-2016 11:58 AM


الساعة الآن 06:49 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط