مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-16-2021, 06:33 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الدكتور على حسن
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الدكتور على حسن

البيانات
التسجيل: Aug 2021
العضوية: 5176
المشاركات: 10,024 [+]
بمعدل : 8.37 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
الدكتور على حسن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

عن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ألا أُخبرُكم بمن تحرم عليه النارُ غدًا؟ على كلِّ هينٍ لين قريبٍ سهل))[1].
تزكيةُ النفوس - بالتحلِّي بالأخلاق الحَسنة، والتخلِّي عن سيِّئها - مَطلبٌ عظيم، ورُبع الرِّسالة المحمدية؛ لقوله - تعالى -:﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]؛ ولذا أقسم الله - عز وجل - أحدَ عشرَ قَسمًا مُتتاليًا - لم يأتِ إلا في موضع واحد من القرآن - على أنَّ الفلاح مَنوطٌ بتزكية النفوس.
فقال - جلَّ شأنه -: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا * وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا * وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا * وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 1 - 10]، وقال - سبحانه -:﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15].
وتزكية النفوس ملاكُ دعوة الرُّسل بعد التوحيد؛ فهذا موسى - عليه السلام - يقول لفرعون: ﴿ فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى ﴾ [النازعات: 18، 19].
بل إنَّ تزكية النفوس سبب الفوز بالدرجات العلى والنعيم المقيم، كما قال - تعالى -:﴿ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى * جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى ﴾ [طه: 75، 76].
وكان من دعائه - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خير من زكاها، أنت وليُّها ومولاها))[2].
قال المناوي: "ألا أُخبِركم بمن تحرم عليه النار"؛ أي: دخول نار جهنم (غدًا)؛ أي: يوم القيامة، وأصل الغد اليومُ الذي بعد يومك على أثَرِه، ثم تَوسَّعوا فيه حتى أُطلِق على البعيد المُترقَّب، قالوا: أخبرنا، قال: (على كلِّ هَين) مُخفَّفًا من الهَون بفتح الهاء، وهو السكينة والوقار، (لَين) مُخفَّف ليِّن بالتشديد على فعيل من اللين ضدَّ الخشونة، (قريب)؛ أي: إلى الناس (سهل) يَقضي حوائجهم، ويَنقَاد للشارع في أمْره ونَهيه.
قال الماوردي: "بيَّن بهذا الحديث أنَّ حُسن الخُلق يُدخِل صاحبه الجنة، ويُحرِّمه على النار، فإن حُسن الخلق عبارة عن كون الإنسان سهلَ العريكة، لَيِّنَ الجانب، طَلقَ الوجه، قليلَ النفور، طيِّبَ الكلمة - كما سبق - لكن لهذه الأوصاف حدود مُقدَّرة في مواضع مُستحقَّة، فإنْ تَجاوز بها الخير، صارت مَلَقًا، وإنْ عدَل بها عن مواضعها، صارتْ نِفاقًا، والمَلَقُ ذلٌّ، والنفاق لؤم"[3].
وحاصل الكلام في حُسن الخلق يدور على قُطب واحد، وهو بذْل المعروف وكفُّ الأذى، وإنَّما يُدرَك ذلك بثلاثة أمور: (العِلم، والجود، والصَّبر).
فالعِلم يُرشِد العبدَ إلى مواقع بذْل المعروف، والفرْق بينه وبين المُنكَر، وترتيبه في وضْعه مواضعه، فلا يضعُ الغضب موضِعَ الحلم، ولا بالعكس، والإمساكَ موضعَ البذل، ولا بالعكس، بل يَعرِف مواقِعَ الخير والشرِّ ومراتبَها، وموضِع كلِّ خُلُق أين يضعه، وأين يَحسُن استعماله.
قال الحسن البصري: "لا يزال العبد بخير ما علِم الذي يُفسِد عليه عَمَلَه".
مَدحُوا عند الفضيل بن عياض رجلاً وقالوا: إنَّه لا يأكل الخبيص، فقال الفضيل: وما ترْك أكلِ الخبيص؟! انْظروا كيف صِلته للرحم! انظروا كيف كظْمه للغيظ! انظروا كيف عطْفه على الجار والأرملة واليتيم! انظروا كيف حُسْن خلقه مع إخوانه!
وعن هشام بن عروة عن أبيه قال: مكتوب في الحكمة: "ليَكن وجْهُك بَسْطًا، وكلمتُكُ ليِّنة، تكن أحبَّ إلى الناس من الذي يُعطيهم العطاء".
وقال يحيى بن معاذ: "سوء الخُلُق سيئة لا تَنفعُ معها كَثْرةُ الحسنات، وحُسْن الخُلُق حسنة لا تَضرُّ معها كثرةُ السيئات".
وقال الجُنيد: "أربع تَرفَع العبدَ إلى أعلى الدرجات، وإنْ قلَّ عمَلُه وعلْمه: الحِلْم، والتَّواضُع، والسَّخاء، وحُسن الخلق، وهو كمال الإيمان".
رُوي أنَّ الربيع بن خثيم اشترى فرسًا بثلاثين ألفًا، فغزا عليها، وفي يوم أَرسَل غلامه (يسارًا) يَحتشُّ، وقام يُصلِّي وربَط فرسَه، فجاء الغلام فقال: يا ربيع، أين فرسُك؟ قال: سُرِقت يا يسار، قال: وأنت تنظر إليها؟! قال: نعم يا يسار، إنِّي كنتُ أناجي ربي - عز وجل - فلم يَشغَلني عن مناجاة ربي شيء، اللَّهم إنَّه سرَقني، ولم أكن أَسرِقه، اللهم إن كان غنيًّا، فاهْدِه، وإن كان فقيرًا، فأغْنه - ثلاث مرات.
أما الجود، فيَبعثُه على المسامحة بحقوق نفسه، والاستقصاء منها بحقوق غيره، فالجُود هو قائدُ جيوش الخير، قال علي الثَّقفيُّ: لا تَقمْ على خُلُق تَذمُّه من غيرك، ولا تَفعل ما لا يُحمَد منك حتى تُصلِحه من نفسك ولو بالتخلُّق.
وكان يحيى بن أبي كثير يقول: "لا يعجبنَّكم حِلمُ امرئ حتى يَغضب، ولا أمانتُه حتى يَطمَع؛ فإنَّك لا تدري على أي شقَّيه يَقع".
وقال ذو النون: إذا غَضِب الرجل فلم يَحلُم، فليس بحليم؛ لأن الحليم لا يُعرَف إلا عند الغضب.
عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "ما رأيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضرب خادمًا له قط، ولا ضرَب امرأة له بيده، ولا ضرَب بيده شيئًا قط، إلا أنْ يُجاهد في سبيل الله، ولا نِيلَ منه شيء قط فيَنتقِم من صاحبه، إلا أنْ يكون لله، فإنْ كان لله انْتقَم له، ولا عرَض له أمران إلا أخذ بالذي هو أَيسر حتى يكون إثْمًا، فإذا كان إثْمًا، كان أبعدَ الناس منه".
وعن محمد بن القاسم أنَّه كان يكون بينه وبين الرُّجل المماراةُ في الشيء، فيقول له القاسم: هذا الذي تريد أن تُخاصمني فيه هو لك، فإن كان حقًّا هو لك، فخَذه ولا تَحمَدني فيه، وإن كان لي، فأنتَ منه في حلٍّ وهو لك، وكان محمد بن واسع يقول: "لا يَبلغ العبد مقامَ الإحسان حتى يُحسِن إلى كلِّ من صَحِبه ولو ساعة"، وكان إذا باع شاة يُوصِي بها المشتري، ويقول: "قد كان لها معنا صُحْبة".
وشتَمَ رجل أبا ذر - رضي الله عنه - فقال له: "يا هذا لا تغرِقَّن في شتْمِنا، ودعْ للصلح موضِعًا؛ فإنَّا لا نُكافئ من عَصَى الله فينا بأكثر من أنْ نُطيع الله فيه".
وأما الصبر، فيَحفَظ عليه استدامةَ ذلك، ويَحمِله على الاحتمال، وكظْمِ الغيظ، وكفِّ الأذى، وعدمِ المقابلة، وعلى كلِّ خير، وهو أكبر العون على نيل كلِّ مطلوب من خير الدنيا والآخرة.
قال يحيى بن معاذ: "في سعة الأخلاق، كنوز الأرزاق".
وسُئل الإمام أحمد بن حنبل عن حُسْن الخلق، فقال: "هو أنْ تَحتمِل ما يكون من الناس".
عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: "قدِم عُيينة بن حصن، فنَزَل على ابن أخيه الحرِّ بن قيس، وكان من النَّفر الذين يُدنيهم عمر، وكان القراء أصحابَ مَجالس عمر ومشاورتِه كهولاً كانوا أو شبَّانًا، فقال عيينة لابن أخيه: "يا بن أخي، لك وجْه عند هذا الأمير، فاستأذن لي عليه، فاستأذن الحرُّ لعُيينة، فأذِن له عمر، فلما دخَل عليه قال: "هي يا بن الخطاب، فوالله ما تُعطينا الجَزْل، ولا تَحكُم بيننا بالعدل"، فغضِب عمر حتى همَّ أنْ يَوقِع به، فقال له الحرُّ: "يا أمير المؤمنين، إنَّ الله - تعالى - قال لنبيِّه - صلى الله عليه وسلم -: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِين ﴾ [الأعراف: 199]، وإنَّ هذا من الجاهلين، والله ما جاوزها عمرُ حين تلاها عليه؛ وكان وقَّافًا عند كتاب الله"[4].
وعلى الدرب سار الأحفاد، ولا غرابة؛ فهي ذريَّةٌ بعضها من بعض، خرَج الخليفة الراشِد عمر بن عبدالعزيز ذات ليلة ومعه حَرَس، فدخَل المسجد، فمرَّ في الظُّلمة برجلٍ نائم، فعَثَر به، فرفَع الرجل رأسَه وقال: أمجنونٌ أنت؟ قال عمر: لا، فهمَّ به الحرسُ، فقال له عمر: مَه! إنَّما سألني أمجنون أنت؟ فلقتُ: لا.
إنَّها مكارم الأخلاق التي تَستعذِب النفوسُ الطاهرة كلَّ مَشقَّة في سبيلها، قال سعيد بن العاص: يا بني، إنَّ المكارم لو كانت سَهْلة يسيرة، لسابَقَكم إليها اللئام، ولكنَّها كريمة مُرَّة لا يَصبِر عليها إلا من عرَف فضْلَها، ورجا ثوابها.

[1] رواه الترمذي في سُننه بنحوه - كتاب صفة القيامة برقْم (2412)، والطبراني في المعجم الكبير (صحيح) انظر حديث رقْم (2609) في صحيح الجامع للألباني.

[2] رواه مسلم عن زيد بن أرقم - كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، برقم (4899).

[3] "فيض القدير" للمناوي (1-254) (4) البخاري - كتاب تفسير القرآن، برقْم (4276).

[4] "صلاح الأمة في علوِّ الهمَّة"؛ د. سيد العفاني ج (5)، "الآداب الشرعية"؛ ابن مفلِح

لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى












توقيع : الدكتور على حسن

[img3]https://c.top4top.io/p_21799zjnk2.gif[/img3]

عرض البوم صور الدكتور على حسن   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 07:26 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
حلا ليالي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية حلا ليالي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 4954
المشاركات: 94,360 [+]
بمعدل : 71.10 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
حلا ليالي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك












توقيع : حلا ليالي





[/QUOTE]

عرض البوم صور حلا ليالي   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 08:45 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
قمر بغداد
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

كل الشكر على طرحك الرآئع
وفي انتظار ابداعك القادم بكل شوق
لك وافر التقدير
تقبل مروري المتواضع












عرض البوم صور قمر بغداد   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 09:50 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 10:42 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
imported_فارس
اللقب:
مميز مجتهد
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 300 مشاركةعضو لديه أكثر من 300 مشاركةعضو لديه أكثر من 300 مشاركة

البيانات
التسجيل: Dec 2021
العضوية: 5284
المشاركات: 329 [+]
بمعدل : 0.31 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_فارس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزاك الله خير












عرض البوم صور imported_فارس   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:33 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
سليدا
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

بارك الله فيك ...
وجزاك خير ...
والبسك لباس الصحه والعافيه...












عرض البوم صور سليدا   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:44 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
˛ ذآتَ حُسن ♔
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة

البيانات
التسجيل: Feb 2021
العضوية: 4876
المشاركات: 8,003 [+]
بمعدل : 5.80 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
˛ ذآتَ حُسن ♔ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك












عرض البوم صور ˛ ذآتَ حُسن ♔   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 12:37 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
مطلع الشمس
اللقب:
مميز ذهبي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية مطلع الشمس

البيانات
التسجيل: Oct 2021
العضوية: 5229
المشاركات: 1,899 [+]
بمعدل : 1.65 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
مطلع الشمس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزاك الله خير واجزل عليك من عظيم عطايآه :g-5:












توقيع : مطلع الشمس

[img3]https://d.top4top.io/p_21795hw2i3.gif[/img3]




شكرآ قمر بغداد (لمسآتك مضيئه كـ سمآئك)



شكرآ ياورده على الإهداء

عرض البوم صور مطلع الشمس   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 01:41 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
توت احمر
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية توت احمر

البيانات
التسجيل: Aug 2021
العضوية: 5187
المشاركات: 10,900 [+]
بمعدل : 9.16 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
توت احمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزاك الله خير وجعله بموازين.. حسنااتك..}
لا عدمناا حضوورك
لروحك احترامي وتقديري
:jn22:












توقيع : توت احمر



شكرًا صديقتي العزيزه ff1 (147).gif

عرض البوم صور توت احمر   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 03:36 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)

البيانات
التسجيل: Oct 2020
العضوية: 4776
المشاركات: 25,029 [+]
بمعدل : 16.74 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الدكتور على حسن المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي رد: كنوز الارزاق فى سعة الاخــلاق

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعنا الله وإياك بما تقدمه












توقيع :

[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3779[/img3]





فاشلون جدا من يحاولون تقليدي

عرض البوم صور بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:15 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط